الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
تم الانتهاء
أميـرة الأندلـس
153 المشاهدات •عَنْترَة
135 المشاهدات •عنتر بن شداد
208 المشاهدات •الغلامان الأسيران
137 المشاهدات •الثقلاء
136 المشاهدات •الحكيم الطيار
144 المشاهدات •غرائب الصدف
138 المشاهدات •الظلوم
152 المشاهدات •فتح الأندلس
138 المشاهدات •الشبح الأبيض
152 المشاهدات •مفرق الطريق
162 المشاهدات •مدرسة الأزواج
143 المشاهدات •الخدامين والمخدمين
147 المشاهدات •مي
146 المشاهدات •الأمير محمود نجل شاه العجم
135 المشاهدات •أشباح القرن الثامن عشر
154 المشاهدات •المأساة الكبرى
154 المشاهدات •الأخرس المتكلم
155 المشاهدات •المثري النبيل
149 المشاهدات •العصفور في القفص
147 المشاهدات •صانع السيوف
834 المشاهدات •دروس مبسطة في الاقتصاد
214 المشاهدات •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
213 المشاهدات •محاولات
213 المشاهدات •غاندي والحركة الهندية
212 المشاهدات •تاريخ النبات عند العرب
208 المشاهدات •عنتر بن شداد
208 المشاهدات •أرجوحة القمر
205 المشاهدات •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
205 المشاهدات •نحو ثقافة إبداعية جديدة
204 المشاهدات •قبض الريح
203 المشاهدات •الإسلام بين العلم والمدنية
197 المشاهدات •غدًا نقفل المدينة
196 المشاهدات •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
195 المشاهدات •ليالي سطيح
194 المشاهدات •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
193 المشاهدات •قانون رجال العدالة الأربعة
190 المشاهدات •إقامة يوم واحد
189 المشاهدات •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
188 المشاهدات •عودة رجال العدالة الثلاثة
186 المشاهدات •مفرق الطريق
«سميرة (في بطء): كلُّ شيء يبدو غريبًا لك إنما هو جِدُّ معقول عند صاحبه. إن سؤالي يُدهِشك، ولو جالَت أفكاري في ذهنك وتجاوَبت على نحوِ ما تَجول في ذهني وتَتجاوب، لَزال دَهشُك. إن الأشياء لا وجودَ لها إلَّا بنا، وكلُّ واحدٍ منَّا عالَم قائم برأسه.»
هل يَتحتَّم علينا عند وصولنا إلى مَفرِق الطريق أن نَفترق افتراقَ الروحِ والجسد، العقلِ والشعور، الضحكِ الكثير والبكاء القليل، سوءِ الفَهم وسوء الفَهم المقابل؛ مُفارقةَ الدفء لمصدر الدفء، النور للإعتام، الحضور للغياب؟! برمزيةٍ ماتِعة نعيش مع شخصياتِ هذه المسرحية الثلاث ضروبًا من الافتراقات والمفارَقات، والمؤلِّفُ صاحبُ اللغةِ السائغة المُوحِية والرؤيةِ الفنية الساحرة، يضع القارئَ على مقعد المتفرِّج المتفاعِل والمنفعِل بما يشاهد؛ حيث يجذب «بشر فارس» قارئَه إلى داخل المعنى فيَأسِره في تلافيف الحوار ويحرِّره في آنٍ واحد، تاركًا له مساحاتٍ للتأمُّل والتأويل. يُذكَر أن المسرحية تُرجِمت إلى اللغتَين الفرنسية والألمانية، وقد مُثِّلت مرارًا على عِدةِ مسارح عربية وأوروبية، ولاقت نجاحًا كبيرًا.
التعليقات معطلة في هذه الدورة.