مــن نــحــن
مـؤسـسـة إقــرأ التـعـلـيـمـيـة الإلـكـتـرونـيـة
يتميز نظامنا بواجهة مستخدم مصممة بعناية ، مما يضمن تجربة تعلم سلسة ومريحة لجميع المستخدمين ، بغض النظر عن مستوى مهاراتهم .
يسهم التنظيم المنهجي للواجهة في إنجاز المهام بكفاءة عالية .
بفضل تلميحات الأدوات و الدعم السياقي المتوفر ، يتمكن المستخدمون من تعزيز إنتاجيتهم و الاستمتاع بتجربة تعليمية مريحة .
نبذة عن المؤسسة
تُعد مؤسسة " إقرأ التعليمية الإلكترونية " ( مؤسسة غير ربحية ) رائدة في مجال التعليم الرقمي ، حيث تقدم نظامًا تعليميًا مبتكرًا يتسم بالكفاءة و المرونة ، و يعكس التوجهات العالمية في التعليم ، مما يسهم في تلبية احتياجات المتعلمين في العصر الرقمي و المستقبل .
توفر المؤسسة العديد من الأدوات التعليمية الإلكترونية التي تدعم عمليات التعليم و التعلم و تسهم في تحقيق الأهداف التعليمية للمناهج و المقررات .
تأسست المؤسسة على يد مجموعة من المتطوعين الشغوفين بدعم التعليم في الوطن العربي ، بهدف الإسهام في إثراء المحتوى العربي الرقمي .
رؤيتنا
إعداد جيل مبدع وواعٍ ، قادر على مواجهة تحديات المستقبل والتأقلم معها بكل جدارة .
رسالتنا
توفير بيئة تعليمية متكاملة تُحفّز على الإبداع ، تعزيز التفكير النقدي ، و دعم التفوق الأكاديمي لتحقيق التميز .
أهدافنا الاستراتيجية
توفير تعليم رقمي عالي الجودة : يلبي احتياجات الطلاب في الوطن العربي، ويواكب التطورات التكنولوجية العالمية في مجال التعليم.
دعم المناهج التعليمية : من خلال أدوات إلكترونية متقدمة تسهّل عملية التعليم والتعلم وتساعد المعلمين والطلاب على تحقيق الأهداف التعليمية بكفاءة.
إثراء المحتوى العربي الرقمي : من خلال إنتاج موارد تعليمية إلكترونية باللغة العربية تتسم بالابتكار والتفاعلية.
تمكين الطلاب أكاديميًا : مساعدتهم على تحقيق التميز العلمي عبر برامج تعليمية محفّزة تدعم مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات.
تعزيز مبدأ التعلم المستمر و الذاتي : تمكين المتعلمين من الوصول إلى مصادر تعليمية متنوعة في أي وقت ومن أي مكان.
بناء شراكات تعليمية فعالة : مع المعلمين والمؤسسات الأكاديمية بهدف تطوير العملية التعليمية وتبادل الخبرات والمعرفة.
تنمية مهارات القرن الحادي والعشرين لدى الطلاب : مثل الإبداع، والتواصل، والعمل الجماعي، والمرونة في مواجهة التحديات المستقبلية.
دعم الفئات المحرومة من التعليم : عبر توفير محتوى مجاني وعالي الجودة، يضمن تكافؤ الفرص التعليمية للجميع دون تمييز.