الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
تم الانتهاء
أميـرة الأندلـس
151 المشاهدات •عَنْترَة
131 المشاهدات •عنتر بن شداد
206 المشاهدات •الغلامان الأسيران
131 المشاهدات •الثقلاء
134 المشاهدات •الحكيم الطيار
143 المشاهدات •غرائب الصدف
136 المشاهدات •الظلوم
149 المشاهدات •فتح الأندلس
137 المشاهدات •الشبح الأبيض
150 المشاهدات •مفرق الطريق
160 المشاهدات •مدرسة الأزواج
142 المشاهدات •الخدامين والمخدمين
146 المشاهدات •مي
145 المشاهدات •الأمير محمود نجل شاه العجم
133 المشاهدات •أشباح القرن الثامن عشر
147 المشاهدات •المأساة الكبرى
152 المشاهدات •الأخرس المتكلم
154 المشاهدات •المثري النبيل
149 المشاهدات •العصفور في القفص
146 المشاهدات •صانع السيوف
832 المشاهدات •غاندي والحركة الهندية
210 المشاهدات •دروس مبسطة في الاقتصاد
210 المشاهدات •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
209 المشاهدات •عنتر بن شداد
206 المشاهدات •محاولات
205 المشاهدات •نحو ثقافة إبداعية جديدة
203 المشاهدات •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
202 المشاهدات •أرجوحة القمر
201 المشاهدات •قبض الريح
201 المشاهدات •تاريخ النبات عند العرب
199 المشاهدات •الإسلام بين العلم والمدنية
194 المشاهدات •ليالي سطيح
193 المشاهدات •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
192 المشاهدات •غدًا نقفل المدينة
191 المشاهدات •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
191 المشاهدات •قانون رجال العدالة الأربعة
188 المشاهدات •إقامة يوم واحد
187 المشاهدات •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
185 المشاهدات •عودة رجال العدالة الثلاثة
184 المشاهدات •الغلامان الأسيران
«بطرس: إن اسمي لَمخيفٌ هائل. أنا اللصُّ بطرس.
فريدريك: لقد كان لنا خادمٌ قديم يُدعى بطرس، وكان محبًّا لنا مخلصًا، فهل تكون مثلَه يا بطرس.
بطرس: نعم، سأكون ذلك الصديق، فقولا لي كيف وصلتما إلى هنا؟»
من الممكن أن تَتآمَر المصادَفات لتضعك في مواجَهةٍ مع مَن فارقتَ منذ زمن، تمامًا كالذي حدَث مع «بطرس»؛ فبعدما ترَك خدمة «الكونت دي فورته موله»، وأصبح نائبًا لزعيم اللصوص «رودولف»؛ التقى بولَدَي الكونت أسيرَين في قبضة اللصوص، بعد أن ضلَّا الطريقَ في وسط الغابة أثناء محاوَلتهما السفرَ إلى والدهما من «النمسا» إلى «جبال الألب». عَجِب «بطرس» من سُخرية القدَر التي خلَقت هذا الصراعَ بين اشتياقه إلى «ألفرد» و«فريدريك» ورغبته في رعايتهما مرةً أخرى، وبين قائده ومَصالِحه الشخصية. تجد كلَّ هذه المصادَفات الدرامية وأكثر في مسرحية «الغلامان الأسيران» التي ترجَم نصَّها عن الفرنسية «مارون عبود».
التعليقات معطلة في هذه الدورة.