الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
آخر تحديث:
14/07/2025
تم الانتهاء
قصة تطوُّر مُعلِّم
144 المشاهدات •تميمة حظ رورينج كامب
130 المشاهدات •نيجور الجبان
154 المشاهدات •حكاية رعب
144 المشاهدات •أمانة
164 المشاهدات •المنديل الأصفر
132 المشاهدات •نحو الغرب
123 المشاهدات •أسلوب الرجل الأبيض
123 المشاهدات •الرهائن الثلاث
165 المشاهدات •إقامة يوم واحد
187 المشاهدات •الجانب الآخر من السياج
138 المشاهدات •اللامتوقع
133 المشاهدات •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
137 المشاهدات •لغز المنزل ٣١ نيو إن
123 المشاهدات •ذلك الكلب سبوت
129 المشاهدات •حكاية كيش
142 المشاهدات •الثابت
141 المشاهدات •النفط
145 المشاهدات •مملكة الفحم
138 المشاهدات •جزيرة الخراف
147 المشاهدات •صانع السيوف
833 المشاهدات •دروس مبسطة في الاقتصاد
212 المشاهدات •غاندي والحركة الهندية
210 المشاهدات •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
210 المشاهدات •محاولات
209 المشاهدات •عنتر بن شداد
207 المشاهدات •أرجوحة القمر
205 المشاهدات •نحو ثقافة إبداعية جديدة
204 المشاهدات •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
204 المشاهدات •قبض الريح
201 المشاهدات •تاريخ النبات عند العرب
200 المشاهدات •الإسلام بين العلم والمدنية
195 المشاهدات •ليالي سطيح
193 المشاهدات •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
192 المشاهدات •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
191 المشاهدات •غدًا نقفل المدينة
191 المشاهدات •قانون رجال العدالة الأربعة
189 المشاهدات •إقامة يوم واحد
187 المشاهدات •عودة رجال العدالة الثلاثة
185 المشاهدات •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
185 المشاهدات •رجوع الموجة
يُعَدُّ الحبُّ والوفاء من القيم النادرة في عصرنا؛ فقد صرنا نفتِّش عنهما في صدور الناس كالذي يبحث عن شيءٍ ثمينٍ فَقَده. وفي رواية «رجوع الموجة» تعرض لنا الأديبة الكبيرة «مي زيادة» إحدى صور فقدان تلك القيم؛ فقد أحبَّت «مرغريت» زوجها «ألبير» حبًّا فاق التصور، وكان ثمرة هذا الحبِّ ابنتهما «إيفون»، لكن هذا الزوج الحاقد قابل وفاء زوجته بالخيانة، وطعنها في كبريائها إذ خانها مع صديقتها «بلانش»، فتكالبت على الزوجة المصائب من غدر الزوج ووفاة الابنة الحبيبة، فتركته وتزوَّجت من ابن عمها «روجر» الذي أحبَّها كثيرًا، وأنجبت منه ولدها «مكسيم»، وبعد مرور أحدَ عشرَ عامًا تقف «مرغريت» حائرة بين حياتها الماضية وحياتها الآن، فهل تترك هذا الزوجَ الوفيَّ وتعود إلى ذلك الرجل الخائن الذي ما زالت تحبُّه؟ إنه الصراع بين القلب والعقل، فمَنْ تُراه ينتصر؟!
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.