الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
آخر تحديث:
11/07/2025
تم الانتهاء
قصة تطوُّر مُعلِّم
153 المشاهدات •تميمة حظ رورينج كامب
140 المشاهدات •نيجور الجبان
159 المشاهدات •حكاية رعب
147 المشاهدات •أمانة
172 المشاهدات •المنديل الأصفر
134 المشاهدات •نحو الغرب
132 المشاهدات •أسلوب الرجل الأبيض
128 المشاهدات •الرهائن الثلاث
169 المشاهدات •إقامة يوم واحد
196 المشاهدات •الجانب الآخر من السياج
144 المشاهدات •اللامتوقع
141 المشاهدات •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
143 المشاهدات •لغز المنزل ٣١ نيو إن
141 المشاهدات •ذلك الكلب سبوت
135 المشاهدات •حكاية كيش
147 المشاهدات •الثابت
144 المشاهدات •النفط
150 المشاهدات •مملكة الفحم
142 المشاهدات •جزيرة الخراف
149 المشاهدات •صانع السيوف
841 المشاهدات •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
227 المشاهدات •دروس مبسطة في الاقتصاد
227 المشاهدات •تاريخ النبات عند العرب
224 المشاهدات •عنتر بن شداد
221 المشاهدات •محاولات
219 المشاهدات •غاندي والحركة الهندية
219 المشاهدات •قبض الريح
216 المشاهدات •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
211 المشاهدات •أرجوحة القمر
209 المشاهدات •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 المشاهدات •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
204 المشاهدات •غدًا نقفل المدينة
204 المشاهدات •ليالي سطيح
202 المشاهدات •الإسلام بين العلم والمدنية
202 المشاهدات •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
201 المشاهدات •إقامة يوم واحد
196 المشاهدات •قانون رجال العدالة الأربعة
195 المشاهدات •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
193 المشاهدات •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
192 المشاهدات •الحقيقة اللبنانية
يُقرِّرُ «عمر فاخوري» أنَّ الحقيقةَ ليسَتْ مُرَّةً وليسَتْ حُلْوة، بل إنَّ لها طعمًا خاصًّا. والحقيقةُ اللبنانيةُ عندَه لا تنفصِلُ عَنِ الحقيقةِ العربية؛ فلبنانُ — البلدُ الصغيرُ في جغرافيَّتِه وتاريخِه — استطاعَ بتنوُّعِه واعتداليَّتِه أنْ يُشكِّلَ حلقةَ وصلٍ بينَ الشرقِ والغرب، ومَنارةً للثقافةِ وأبجديَّاتِ التجديدِ في مَيادينَ عِدَّة، حتَّى تَولَّدَ ما سمَّاه المؤلِّفُ «الإشعاعَ اللبناني». وفي لحظةٍ كانَتْ فيها خريطةُ العالَمِ يُعادُ تشكيلُها إبَّانَ انقضاءِ الحربِ العالميَّةِ الثانية، برَزَ سؤالٌ أساسيٌّ مُؤدَّاه: كيفَ يَبنِي اللبنانيُّون في عهدِهِمُ الجديدِ وطَنًا يَتآلفُ مُواطِنوه ويَفرِضُ احترامَه على الآخَرِين؟ عن هذا السؤالِ وغيرِه يحاوِلُ فاخوري تقديمَ إجاباتٍ تَستشرِفُ آفاقَ المستقبل، بل تَخلُقُها أيضًا، وفي خلفيَّتِها قراءةٌ واعيةٌ للماضي مِن جهة، ولواقعِ الحالِ آنذاكَ مِن جهةٍ أخرى، بأسلوبٍ تأمُّليٍّ استقرائيٍّ رصين، ومُفعَمٍ بمعاني الوطنيةِ والإخلاصِ للوطن.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.