Skip to Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

الكتاب غذاء للعقل و روح للإنسان 

القراءة توسّع الأفق ، و تُنمّي الفكر ، و تمنح الإنسان قدرة على التعبير و الفهم

من خلال الكتاب ، نسافر عبر الزمان و المكان ، نعيش تجارب غيرنا و نتعلّم من حكمتهم

القراءة ترفع الوعي ، و تزيد المعرفة ، و تُحسّن التركيز ، وتُخفّف التوتر

اجعل الكتاب رفيقك ، فإن في كل صفحة حياة ، و في كل سطر نور

إقرأ ...  لترتقي              إقرأ ...  لتُغيّر العالم


 

Responsible مؤسسة إقرأ التعليمية
Last Update गुरुवार 17 जुल॰ 2025
Completion Time 8 महीने 3 सप्ताह 5 दिन 16 घंटे 40 मिनट
Members 2
Basic
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

أسْوَاقُ الذَّهَبِ

«هي كلمات اشتملت على معان شتى الصور، وأغراض مختلفة الخبر، جليلة الخطر منها ما طال عليه القدم، وشاب على تناوله القلم، وألم به الغفل من الكتاب والعلم. ومنها ما كثر على الألسنة في هذه الأيام وأصبح يعرض في طرق الأقلام وتجرى به الألفاظ في أعنَة الكلام، من مثل: الحرية، والوطن، والأمة، والدستور، والإنسانية، وكثير غير ذلك من شئون المجتمع وأحواله وصفات الإنسان وأفعاله، أو ما له علاقة بأشياء الزمن ورجاله، يكتنف ذلك أو يمتزج به حكم عن الأيام تلقيتها، ومن التجاريب استمليتها، وفي قوالب العربية وعيتها وعلى أساليبها حبرتها ووشيتها، وبعض هذه الخواطر قد نبع من القلب وهو عند استجمام عفوه وطلع في الذهن وهو عند تمام صحوه وصفوه.»
قسم الأدب و الروايات
عرض الكل
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
حكاية كيش
عاش «كيش» منذ زمنٍ بعيد في كوخٍ جليدي هو الأشدُّ وضاعةً في قريته، وذلك بعد وفاة والده الذي كان من أمهر الصيَّادين. وذاتَ يومٍ، انتُقِص نصيبُه من اللحم الذي يُوزَّع على أفراد القرية، فاحتجَّ في حضرة شيوخ القرية على تلك القِسمة غير العادلة، لكنَّ احتجاجه قُوبِل بالتهديد والوعيد، فتحدَّى شيوخَ القرية بأنه سيصطاد ما يأكله، وسيحذو حذوَ أبيه في توزيع اللحم بإنصافٍ بين أهل القرية. غاب «كيش» بضعةَ أيامٍ ثم عاد حاملًا صيدًا ثمينًا وقسَّمه قِسمةً عادلة بين أهل قريته، واكتسب مكانةً رفيعة بينهم، وهكذا ظلَّ يفعل مرةً بعد مرة، لكن ما أثار حيرةَ شيوخ القرية هو كيف يتأتَّى لصبي صغير مثله أن يصطاد في كل مرة صيدًا ثمينًا صعبَ المنال، وزعموا حينها أنه يستخدم السِّحر. فهل يستخدم «كيش» السِّحرَ حقًّا في الصيد؟ هذا ما ستكشفه أحداثُ هذه القصَّة المثيرة.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
ذلك الكلب سبوت
في رحلةٍ مثيرة، قرَّر صديقان أن يشتريا كلبًا ليُعِينهما على دفع الزلَّاجات بما تَحمِله من أمتعةٍ ومُعدَّات، فاشتريا كلبًا انخدعا بمظهره الرائع، وأضحى ذلك الكلب مصدرًا لمشكلات عديدة تسبَّب فيها لصاحبَيه؛ إذ كان يُجيد سرقةَ الطعام، والتملُّصَ من العمل بكل أشكاله. حاوَل صاحباه بيعه أكثرَ من مرة والتخلص منه، ولكنه كان دائمًا يُذهِلهما بقُدرته على العودة بعد فترة قصيرة. فما سرُّ هذا الكلب؟ وما الذي ستَئُول إليه الأمورُ في النهاية؟ هذا ما سنعرفه في هذه القصة الشائقة التي تحتوي على قدر كبير من الفكاهة.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
لغز المنزل ٣١ نيو إن
يصل رسول إلى عيادة الطبيب الشاب «جيرفيس»، ويسلِّمه رسالة من السيد «فايس» المرافِق للسيد «جريفز» في منزله أثناء مرضه. كان «جريفز» يأبى أن يُعرَض على طبيبٍ بالرغم من تدهور حالته الصحية، وبعد محاوَلاتٍ مستميتة معه وافَق على إحضار طبيب. تمكَّن الرسول من إقناع الطبيب «جيرفيس» بالقدوم إلى منزل «جريفز»، شريطة ألَّا يعرف هُويَّة مريضه أو عنوانه، بناءً على طلب المريض نفسه؛ فيُنقل الطبيب إليه في عربةٍ سِرِّية مغلقة، ويبدأ في فحصه، ويميل في النهاية إلى تشخيص حالته بأنه قد تناول جرعة كبيرة من الأفيون أصابَته بالتسمُّم، لكن «فايس» يحاول أن يُثني الطبيب عن هذا التشخيص زاعمًا أنه يُعاني من مرض النوم، وهو ما يثير الريبة في نفس الطبيب، فيقرِّر الاستعانة بصديقه الدكتور «ثورندايك» كي يُجريا معًا تحرياتهما الموسَّعة. تُرى ما الذي ستكشفه التحريات؟ وهل تناوَل المريض حقًّا جرعةً زائدة من الأفيون، أم دسَّها له أحدهم؟ هذا ما ستعرفه من خلال قراءة هذه القصة المثيرة.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
مجموعة قصصية متنوِّعة للكاتب والروائي الإنجليزي الساخر «جيروم كيه جيروم»، يوظِّف في قِسم منها حسَّه الفكاهي المميز في تصويرِ نساء ورجال تسيطر على شخصياتهم سمات محددة؛ وهو ما يؤدِّي بهم إلى عدد من المواقف الكوميدية. وعلى النقيض من ذلك، يجسِّد قِسم آخَر من القصص أحداثًا ذات طابع اجتماعي إنساني، تحثُّ على التأمُّل في حياة البشر بكل تعقيدها وما تنطوي عليه من اختيارات مصيرية. تقدِّم المجموعة كذلك تجسيدًا حيًّا للحياة والعادات الإنجليزية في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، فتصوِّر بعضُ القصص حياةَ الطبقة الراقية في المجتمع اللندني، وما يكتنفها في كثير من الأحيان من زيف وتمسُّك عنيد بتقاليدَ تقيِّد حياةَ أفرادها وتصادِر حرياتهم؛ وتَعرض قصصٌ أخرى أنماطًا من العادات الاجتماعية السائدة فيما يتعلَّق بالزواج والحياة المهنية والعلاقات بين الطبقات المختلفة.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
اللامتوقع
هل على المرء فعلُ الصواب حتى لو كان من الصعب تنفيذه؟ ماذا لو كانت كلُّ الظروف تدفعك دفعًا إلى اتخاذ الطريق السهل؟ يُجسِّد لنا «جاك لندن» هذه المعضلة في هذه القصة التي تدور أحداثها حول كيفية مواجَهة بطلتها «إديث نيلسون» مِحنتَها، وكفاحها من أجل التمسُّك بأخلاقياتها. كانت حياتُها قد انقلبت رأسًا على عقِب عندما ذهبت للتنقيب عن الذهب مع زوجها «هانس»؛ إذ كانت الأمور تسير على ما يُرام حتى حدَث ما لم يكُن متوقَّعًا على الإطلاق في رحلتهما. فكيف يا تُرى ستواجه «إديث نيلسون» الحدث الطارئ الذي وقع في حياتها؟ وكيف ستتعامل مع شبح «اللامتوقَّع» الذي بات يُخيِّم على الكوخ الذي تُقيم فيه مع زوجها؟
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
الجانب الآخر من السياج
تبدأ الحكاية مع بطل القصة وهو يَروي رحلته الرتيبة على طول طريقٍ مُغبَرٍّ. وعندما يبلغ التعبُ منه مَبلغَه، يجلس ليَنال قسطًا من الراحة، ويرى سِياجًا شجريًّا، فيُقرِّر المرور عَبْره، ليجد نفسه أمام منظر طبيعي ساحر على الجانب الآخَر. فتُرى ما الذي سيراه البطل على الجانب الآخَر من السِّياج؟ وما الذي يُمثِّله هذا الجانب الآخَر بالتحديد؟ وما التجربة الفريدة التي سيَعيشها؟
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
إقامة يوم واحد
تدور أحداث هذه القصة القصيرة في بَرية ألاسكا، حيث يتوقف رجلٌ يُدعى «ميسنر» عند كوخٍ ناءٍ في «يوكون» كي يستريح أثناء سفره ويُريح كلابه المُنهَكة من عناء الطريق، وبمجرد استقراره في الكوخ، يحلُّ عليه ضيفان دونَ سابق إنذار رغبةً في الاستراحة من مشاقِّ السفر. يُصدَم «ميسنر» عندما يكتشف أن هذين الضيفَين هما زوجته وعشيقها الذي فرَّت معه! إنه موقفٌ لا يُحسَد عليه، فتُرى ماذا سيفعل في هذا الموقف المشحون؟ وكيف ستكون النهاية؟
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
الرهائن الثلاث
بعد أن تضع الحرب أوزارها، وينال «ريتشارد هاناي» لقبَ فارس، يعيش حياةً هانئة في ضيعة «فوسي»، في منطقة «كوتسوولد» في قلب إنجلترا، مع زوجته «ماري» وابنه «بيتر جون». لكن تشاء الأقدار ألا تستمرَّ هذه الحياة طويلًا؛ إذ يزوره ذاتَ يومٍ ثلاثة زوَّار متفرقين يُطلِعونه على خبر اختطاف ثلاثة أشخاص على يدِ مجهول. يبدأ «هاناي» التحقيق في أمر الرهائن الثلاث، ويقوده التحقيق إلى رجلٍ يُدعى «دومينيك مِدينا»، وهو أحد الأعضاء البارزين في البرلمان البريطاني. يجد «هاناي» نفسه مُحاصرًا في لعبة معقَّدة من الغموض والتحدِّيات، ويتمكَّن من كشفِ مؤامرةٍ رهيبة للسيطرة على البشر باستخدام التنويم المغناطيسي والسحر الأسود، بالإضافة إلى جرائم ابتزاز وتربُّح. تُرى ما الذي ستَئول إليه الأمور؟!
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
أسلوب الرجل الأبيض
تكشف هذه القصة الآسِرة اللِّثام عن صراع الثقافات في برِّية يوكون المتجمِّدة. تدور الأحداث حول زوجَين عجوزَين من الهنود الحُمر عانيا الأمرَّين من ظلم الرجل الأبيض وتصرُّفاته التعسُّفية من وجهة نظرَيهما، وتسلِّط الضوءَ على الأثَر القاسي الذي خلَّفه هذا الاختلاف بين الرُّؤى والصدام الثقافي على حياة السكان الأصليِّين في الشمال المتجمِّد. يشاء القدر أن يقضي رجلٌ أبيض ليلتَه في كوخ الزوجَين المتواضِع المنعزل، فيحكي له العجوز الهرِم «إيبيتس» كيف يتضوَّر جُوعًا هو وزوجته، وكيف فقَدا ابنَيهما بسبب أسلوب الرجل الأبيض الذي لا يفهمانه.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
نحو الغرب
أبحرَت السفينة «ماري روجرز» في ظروفٍ جويَّة عصيبة لتدور حول «كيب هورن»، واستحوذت على قبطانها «دان كولين» دونَ أيِّ سبب واضح فكرةُ الاتجاه غربًا مهما كانت الظروف، ومهما وقَع من حوادث. وبالرغم من غرق أحد أفراد طاقمه، رفض «دان كولين» الرجوع لإنقاذه؛ لأنه لم يكُن يريد للسفينة سوى أن تتَّجِه غربًا. وخلال الأسابيع السبعة التي قضَتها السفينة في عُرض المحيط، وقعَت مشادَّات وأحداث مثيرة كشفَت عن دناءة القبطان «دان كولين» واستبداده وتحدِّيه القدَر. تُرى ماذا سيكون مصير السفينة ومَن على متنها؟ هذا ما سنعرفه من خلال قراءة هذه القصة المشوِّقة.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
المنديل الأصفر
تدور أحداث هذه القصة عن الصراع البشري، والصبر والمثابرة، وقيمة الحياة؛ حيث يُواجِه بطلها، وهو أحد خُفراء الشرطة المُختصِّين بمكافحة الصيد الجائر، مأزقًا صعبًا في أثناء محاولته القبض على رجلٍ صينيٍّ معصوب الرأس بمنديلٍ أصفر يَمتهِن الصيد بطريقةٍ غير شرعية في خليج «سان رافاييل». تصير حياة البطل على المحك، فيُقرر استجماع شجاعته، والاستعانة بذكائه في سبيل الخلاص، فهل سينجح؟
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
أمانة
في طريق عودته إلى موطنه في ولاية مينيسوتا، حمل «تشرشل» — وهو أحد المُنقِّبين عن الذهب — حقيبةً على سبيل الأمانة ليُوصلها إلى صديقه «بونديل»، دون أن يدري ما بداخلها. يعترض «تشرشل» كثيرٌ من العقبات خلال رحلته الشاقَّة من ولاية ألاسكا إلى موطنه؛ إذ تتعطَّل الباخرة التي يستقلُّها ويُضطر إلى المشي مسافاتٍ طويلة في طقسٍ شديد البرودة وسط شلالات وجبال وبُحيرات. فهل ينجح «تشرشل» في الوفاء بوعده بتسليم الأمانة بعد كل هذه المعاناة؟ وهل يُخبره صديقه بما في داخل الحقيبة؟ هذا ما سنعرفه من خلال أحداث هذه القصة المُشوِّقة!