الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
آخر تحديث:
11/07/2025
تم الانتهاء
قصة تطوُّر مُعلِّم
147 المشاهدات •تميمة حظ رورينج كامب
132 المشاهدات •نيجور الجبان
157 المشاهدات •حكاية رعب
145 المشاهدات •أمانة
167 المشاهدات •المنديل الأصفر
133 المشاهدات •نحو الغرب
127 المشاهدات •أسلوب الرجل الأبيض
124 المشاهدات •الرهائن الثلاث
166 المشاهدات •إقامة يوم واحد
190 المشاهدات •الجانب الآخر من السياج
141 المشاهدات •اللامتوقع
134 المشاهدات •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
138 المشاهدات •لغز المنزل ٣١ نيو إن
129 المشاهدات •ذلك الكلب سبوت
132 المشاهدات •حكاية كيش
144 المشاهدات •الثابت
142 المشاهدات •النفط
147 المشاهدات •مملكة الفحم
139 المشاهدات •جزيرة الخراف
147 المشاهدات •صانع السيوف
835 المشاهدات •دروس مبسطة في الاقتصاد
215 المشاهدات •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
215 المشاهدات •محاولات
215 المشاهدات •غاندي والحركة الهندية
212 المشاهدات •تاريخ النبات عند العرب
209 المشاهدات •عنتر بن شداد
208 المشاهدات •أرجوحة القمر
207 المشاهدات •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
207 المشاهدات •قبض الريح
206 المشاهدات •نحو ثقافة إبداعية جديدة
205 المشاهدات •الإسلام بين العلم والمدنية
200 المشاهدات •غدًا نقفل المدينة
197 المشاهدات •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
196 المشاهدات •ليالي سطيح
194 المشاهدات •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
193 المشاهدات •قانون رجال العدالة الأربعة
191 المشاهدات •إقامة يوم واحد
190 المشاهدات •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
189 المشاهدات •عودة رجال العدالة الثلاثة
186 المشاهدات •براون وولف
يَقتحم الكلبُ «براون وولف»، الذي يتَّخذ هيئةَ الذئاب وطِباعها، شُرفةَ منزل الزوجَين «إرفين» و«مادج»، قادمًا من وسط مروج كاليفورنيا المُشمِسة الوارفة، ليَأسر قلبَي الزوجَين في غمضة عين فيتَّخذاه وليفًا لهما. كان كسبُ ثقةِ «وولف» مهمة صعبة بالرغم من الحياةِ الرغدة التي وفَّراها له، والحبِّ الذي أغدقاه عليه؛ إذ كان يستشعر أن نداءَ الطبيعة الشمالية القَفْرة يدفعه دفعًا لمحاوَلة العودة مرارًا إلى كلوندايك حيث مَوطنه الأصلي، بقسوته وأحواله المعيشية العصيبة، تاركًا وراءه كاليفورنيا بترفها وحياتها الرغدة. لم يستطِع «براون وولف» التغلب على رغبته في العودة إلى جذوره، وحين يلتقي أخيرًا بشبح من ماضيه، يضطرُّه ضميره لأول مرة إلى التفكير في قلوب البشر التي لم ترقَّ له قلوبٌ مثلها من قبلُ قَط. تُرى إلامَ ستَئولُ الأمور في النهاية؟
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.