الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
تم الانتهاء
قصة تطوُّر مُعلِّم
147 المشاهدات •تميمة حظ رورينج كامب
132 المشاهدات •نيجور الجبان
157 المشاهدات •حكاية رعب
145 المشاهدات •أمانة
167 المشاهدات •المنديل الأصفر
133 المشاهدات •نحو الغرب
126 المشاهدات •أسلوب الرجل الأبيض
124 المشاهدات •الرهائن الثلاث
166 المشاهدات •إقامة يوم واحد
190 المشاهدات •الجانب الآخر من السياج
141 المشاهدات •اللامتوقع
134 المشاهدات •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
138 المشاهدات •لغز المنزل ٣١ نيو إن
129 المشاهدات •ذلك الكلب سبوت
131 المشاهدات •حكاية كيش
144 المشاهدات •الثابت
142 المشاهدات •النفط
147 المشاهدات •مملكة الفحم
139 المشاهدات •جزيرة الخراف
147 المشاهدات •صانع السيوف
835 المشاهدات •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
215 المشاهدات •محاولات
215 المشاهدات •دروس مبسطة في الاقتصاد
215 المشاهدات •غاندي والحركة الهندية
212 المشاهدات •عنتر بن شداد
208 المشاهدات •تاريخ النبات عند العرب
208 المشاهدات •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
207 المشاهدات •أرجوحة القمر
206 المشاهدات •نحو ثقافة إبداعية جديدة
205 المشاهدات •قبض الريح
205 المشاهدات •الإسلام بين العلم والمدنية
200 المشاهدات •غدًا نقفل المدينة
197 المشاهدات •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
196 المشاهدات •ليالي سطيح
194 المشاهدات •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
193 المشاهدات •قانون رجال العدالة الأربعة
191 المشاهدات •إقامة يوم واحد
190 المشاهدات •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
189 المشاهدات •عودة رجال العدالة الثلاثة
186 المشاهدات •إغواء تافرنيك
بطل هذه الرواية شخصيةٌ استثنائيةٌ من عِدة جوانب. برع المؤلِّف «إدوارد فيليبس أوبنهايم» في وصفِ شخصيةٍ متوحِّدة عقليًّا قبل نحو أربعين عامًا من وصفِ هذه الحالة في المراجع الطبية. «تافرنيك»، بطل الرواية، شخصٌ غير عاطفي بالمرة، عاجزٌ عن أن يتعاطف مع معظم المواقف الاجتماعية العادية، أو أن يتفهَّمها. وهو إنسانٌ مُجِد، دائبُ العمل، دقيقٌ إلى أقصى حد، حريصٌ كلَّ الحرص في سعيه وراء الثروة، ولكنه في الوقت نفسه غيرُ واعٍ بمشاعر المحيطين به.
يلتقي «تافرنيك» ﺑ «بياتريس بيرناي» — وهي فتاةٌ أمريكية فقيرة تعيش في لندن — ويُنقِذها من فقرها المُدقِع ومن محاوَلتها الانتحار، وفي المقابل تعلِّمه الكثيرَ عن المشاعر الإنسانية. وفي خِضمِّ ذلك يلتقي مصادَفةً بأختها «إليزابيث»، تلك الفتاة الرائعة الجمال، التي لا تتورَّع عن التضحية بأي شيء وكل شيء في سبيل المال، وهي في ذلك تقف على طرَف النقيض من «بياتريس». فهل ستَرجَح كفَّة «بياتريس» أم كفَّة «إليزابيث»؟ ومَن منهما ستحظى بقلب «تافرنيك» في النهاية؟ هذا ما سنعرفه في رواية «إغواء تافرنيك».
التعليقات معطلة في هذه الدورة.