تخطي للذهاب إلى المحتوى
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

الكتاب غذاء للعقل و روح للإنسان 

القراءة توسّع الأفق ، و تُنمّي الفكر ، و تمنح الإنسان قدرة على التعبير و الفهم

من خلال الكتاب ، نسافر عبر الزمان و المكان ، نعيش تجارب غيرنا و نتعلّم من حكمتهم

القراءة ترفع الوعي ، و تزيد المعرفة ، و تُحسّن التركيز ، وتُخفّف التوتر

اجعل الكتاب رفيقك ، فإن في كل صفحة حياة ، و في كل سطر نور

إقرأ ...  لترتقي              إقرأ ...  لتُغيّر العالم


 

المسؤول مؤسسة إقرأ التعليمية
آخر تحديث 17 يوليو, 2025
وقت الإكمال 8 أشهر 3 أسابيع 5 أيام 16 ساعة 40 دقيقة
الأعضاء 2
الأساسي
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

أسْوَاقُ الذَّهَبِ

«هي كلمات اشتملت على معان شتى الصور، وأغراض مختلفة الخبر، جليلة الخطر منها ما طال عليه القدم، وشاب على تناوله القلم، وألم به الغفل من الكتاب والعلم. ومنها ما كثر على الألسنة في هذه الأيام وأصبح يعرض في طرق الأقلام وتجرى به الألفاظ في أعنَة الكلام، من مثل: الحرية، والوطن، والأمة، والدستور، والإنسانية، وكثير غير ذلك من شئون المجتمع وأحواله وصفات الإنسان وأفعاله، أو ما له علاقة بأشياء الزمن ورجاله، يكتنف ذلك أو يمتزج به حكم عن الأيام تلقيتها، ومن التجاريب استمليتها، وفي قوالب العربية وعيتها وعلى أساليبها حبرتها ووشيتها، وبعض هذه الخواطر قد نبع من القلب وهو عند استجمام عفوه وطلع في الذهن وهو عند تمام صحوه وصفوه.»
قسم الأدب و الروايات
عرض الكل
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
حضارة العرب في الأندلس

رحلةٌ تجوب البحر الأبيض المتوسط من «الإسكندرية» حتى «إسبانيا»، تصفُ أحداثًا تاريخيةً واجتماعيةً هامةً على لسان الراوي؛ وهو رحالةٌ مصريٌّ من صُنع خيال المُؤلف.

لطالما كانت الحضارة العربية في الأندلس مصدر إبهارٍ وإلهامٍ للعديد من الكُتاب، ومن بينهم «عبد الرحمن البرقوقي»، الذي أثارت إعجابَه تلك النهضةُ التي شهدتها البلاد في عهد «عبد الرحمن الناصر»؛ ثامن حكام الدولة الأموية في «الأندلس»، وأول خلفاء «قرطبة» بعد إعلان الخلافة، الذي أنشأ الأساطيل والسفن التجارية التي تهتمُّ بعرض البضائع ومبادلة أخرى بها من بلاد المشرق، وكان من بين هذه السفن سفينةٌ تمرُّ بالبلاد المُطلة على البحر الأبيض المتوسط، وهي السفينة التي وَجد فيها المُؤلف ضالَّته، فوظَّف معلوماته التاريخية عن «الأندلس» وألَّف هذا الكتاب مستعينًا بخياله في وصف رحلةٍ متوسطيةٍ على ظهر هذه السفينة؛ يقابل خلالها الرَّحالةُ العديدَ من الشخصيات التاريخية، ويسرد الأخبار، ويروي الحكايات، وينقل المُشاهدات في رسالتين؛ الرسالة الأولى «من الإسكندرية إلى المريَّة»، والرسالة الثانية «من المريَّة إلى قرطبة».

الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
مشهد الأحوال
هذا الكتاب هو تَداعٍ فكريٌّ‎ حُر يتضمَّن أوصافًا ومعالجاتٍ فلسفيةً لأحوال الكون. يستعرض المُؤلِّف أحوالَ الكون المادية من جماد ونبات وحيوان، وكذلك أحوال الإنسان النفسية والفكرية، رجلًا كان أو امرأة، فردًا أو أسرة، ويعرض أيضًا أحوالَ الزمان عامةً، وقضايا عصره خاصةً، لا سيما مسائل التمدُّن، والطَّفرة العلمية والتكنولوجية، والصراع بين الشرق والغرب، إلى آخِر ذلك من جوانب الحياة الاجتماعية والسياسية في القرن التاسع عشر. وتتضح لنا غاية المؤلِّف في التوصُّل إلى «الحقيقة»، ماديةً كانت أو أدبية، عبر بحثٍ ذاتيٍّ حثيث، واستقراءٍ للمشهد بكُلِّيته. أمَّا القالبُ الفني الذي اختاره «مَرَّاش» لصبِّ تأمُّلاته تلك، فهو «المقامات» على غرار مقامات «بديع الزمان الهمذاني»؛ مما أضفى على بيانه سحرًا ماتعًا وموسيقى جذَّابة، فضلًا عن المقطوعات الشعرية الجميلة التي تتخلَّل الكتاب، ومنها رثاؤه لأبويه بشعر رقيق.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
غرائب المكتوبجي
لما ضاقت الحال بكاتبنا «سليم سركيس» وضاق ذرعًا ﺑ «مكتوبجي» السلطان العثماني، ومُراقبتِه كلَّ ما يكتبه المحرِّرون بالجرائد، أراد أن يُطلِع معاصِريه على «غرائب المكتوبجي»؛ ذلك الشخص الذي يختلق كلَّ ذريعة للإضافة والحذف، حرصًا على ألا يقترب أحدٌ من حِمى السلطان، أو حتى من أسماء المملكة وصفاتها، فتراه في سبيل ذلك يُلبِس الكلماتِ ثوبًا غير ثوبها، ويُحمِّلها بمَعانٍ غير معانيها، ويُحول غرضَ التراكيب إلى غير ما يريد الكاتب، ولا يملك الكاتب إزاء هذه السياسات المُضحِكة إلا الانصياع مُرغَمًا تفاديًا لِبطش السلطان، غير أن هذه الممارساتِ على ما هي عليه من تسلُّط لا تخلو أبدًا من أقاصيص الفُكاهة التي لا يزال يتندَّر بها الصحفيون حتى الآن.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
الآثار المصرية في الأدب العربي
ستظل الحضارةُ المصرية مصدرَ إبهارٍ وفخرٍ لكل شعوب الأرض في مُختلِف العصور؛ تلك الحضارة العريقة التي تضرب بجذورها لآلاف السنين، وما زالت آثارها الباقية خيرَ شاهدٍ على مَبلغ ريادتها وشموخها. وقد كان لهذه الآثار صدًى كبيرٌ في الأدب العربي منذ زمنٍ بعيد، وخاصةً في الشعر؛ حيث كان الشعراء العرب — ولا يزالون — من مُختلِف العصور والأجيال ينظرون إليها نظرةً تملؤها الحيرة والدهشة والتقدير؛ لصمودها طوال هذه الأزمان، ولا سيما الأهرام؛ تلك الصروح التاريخية العظيمة صاحبة الحظ الأكبر مما قيل في الآثار المصرية من قصائد الشعر العربي الرائعة التي كتبها العديد من الشعراء والأدباء البارزين، من أمثال: «البارودي»، وأمير الشعراء «أحمد شوقي»، و«إسماعيل صبري»، وغيرهم الكثير ممَّن سنتعرَّف عليهم في ثنايا هذا الكتاب الأدبي الهام.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
المتوالي الصالح
روايةٌ اجتماعيةٌ تناقش أحوالَ الفتنة الطائفية وحقيقةَ التآخي بين المسلمين والمسيحيين، عبر تفاصيل حكاية عائلتَي «الهلالي» و«سمعان إلياس» في قريتَي «زحلة» و«العمروسة». في كل قريةٍ يوجد شيخٌ فقيه مُصلِح، يَثق به عامةُ الناس ويأتمنونه على أسرارهم، وكان شيخُ قرية «العمروسة» هو «الشيخ صالح»، الذي أقنعَ «يوسف الهلالي» والدَ «هيفاء» بأن يُرسِلها إلى المدرسة لتَلقِّي التعليم، وذلك بعدما أفضت «هيفاء» إلى «سليم» برغبتها في أن تلتحق بمدرسةٍ مثله، وهنا نشأت بينهما صداقةٌ تطوَّرت إلى حبٍّ طاهر على الرغم من اختلاف ديانةِ كلٍّ منهما، وتشاء الأقدار أن يُقتل «سمعان إلياس» والد «سليم»، وتُوجَّه أصابعُ الاتهام إلى صديقه «يوسف الهلالي»، فيَأبى «الشيخ صالح» أن تقوم فتنة، ويَبذل قُصارى جهده لإبطال هذا الاتهام، وتتوالى الأحداث لتجد «هيفاء» نفسَها وحيدة. فهل سيتركها «سليم»، أم سيجد هذا الحبُّ العفيف طريقَه إلى النور؟
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
مرور في أرض الهناء ونبأ من عالم البقاء
مَن منَّا لم يُفكر في تلك اللحظة التي ستفارق فيها أرواحُنا أجسادَنا؟ مَن منَّا لم يتساءل: بماذا سنشعر بالضبط؟ وأين سنذهب؟ وما الذي سنراه؟ جاءت رسائل السماء لتُجلِّي القليلَ من ذاك الغموض، وتُطمئِن أرواحًا مُؤمِنة بأن مآلها إلى عالم آخَر، يختلف الكثيرُ من مَعالمه وأحداثه عما اعتدناه؛ تلك المعالم التي حفَّزَت المبدعين والأدباء لتَخيُّل المزيد، وصُنع أحداثهم المتفردة المستوحاة منها، ومن وحي مَخاوفهم وأحلامهم وأنواء خيالهم. بين أيدينا اليومَ واحدٌ من تلك الأعمال الإبداعية التي تُناقِش هذا الأمر، صاغه «شكري الخوري» في صورة رسائلَ متبادَلة بين صديقَين؛ أحدهما ميت والآخَر حي، يحكي فيها كلٌّ منهما للآخَر عن عالَمه؛ فيصف الميتُ للحيِّ ما رآه في عالَمه، مارًّا بما يُسمَّى «أرض الهناء»، وما شَهِده في «مكان القِصاص»، بينما يقص الحيُّ على الميت ما صارت إليه أحوالُ الدنيا والناس بعدما فارقهما؛ وذلك بأسلوبٍ مُشوِّق ولغةٍ سَلِسة بسيطة، اختلطَت فيها العاميةُ الشامية بالعربية الفصحى.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
مناوشات
لم يكن غرضُه منها المناوشة والمشاكسة والنبش وراء القضايا الحساسة للشأنَين الثقافي والعام فحسب؛ ﻓ «مناوشات» «مارون عبُّود» تضمُّ سطورًا ومقالاتٍ للتاريخ لا يُبليها التقادُم. وهذا المؤلَّف شأنُه شأنُ غيره من مؤلَّفات «مارون عبُّود» الناقدة، يُعبِّر عن طريقته الخاصة والفريدة في رؤية الواقع وقراءته وتحليله، وتقديم تلك الرُّؤى للقارئ بلُغة بسيطة يظهر فيها الحِس الساخر والتهكُّمي؛ فهو يَعرض أفكاره من خلال وضع المُفارقات والحقائق الصادمة تحت بقع الضوء بحِرفية عالية، ويطرح الأسئلة بمُختلِف أنواعها: استفهامية، واستنكارية، وتقريرية، ويلجأ لمخاطبة العموم عبر أفراد بعينهم تارة، وعبر الجموع تارةً أخرى؛ سعيًا لإيصال رسالته الفكرية بكل الطرق الممكنة؛ أيسرها وأنجعها.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
مقدمة لدراسة بلاغة العرب
«العالَم متحرِّك، والعلمُ والأدب نتيجةُ هذا التحرُّك.» هذه العبارةُ هي المحور الرئيس لهذا الكتاب، يحرِّك المؤلِّف طِبقًا له بُوصلةَ الدارس لِلُّغة العربية لتشيرَ إلى طُرقٍ جديدة عصرية. شُغِل الأدباء والنُّقاد العرب في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين بإعادة النظر في طُرق دراسة الأدب العربي، وتطبيقِ الأساليب البلاغية التقليدية على اللغة المعاصرة مكتوبةً ومَحكية، مهمومين بالحفاظ على اللغة العربية في مَصافِّ اللغات الحية، مستوعبةً مُتغيِّراتِ العصر ومفرداته الجديدة التي أفرزَتها الثوراتُ العلمية والفكرية والمادية. هذه النزعة التقدُّمية هي المحرِّك الذي دفع «أحمد ضيف» لتأليف هذا الكتاب القَيِّم، إسهامًا منه في إرساء تلك الرؤية الحداثية الرصينة لِلُّغة، التي هي في جوهرها وأهدافها تحديثٌ معرفيٌّ متكامل، وتطويرٌ لأساليبِ حياةٍ أفضل، وإجابةٌ عن السؤال: «ما الكلامُ البليغ؟ وكيف نمارسه؛ نقوله ونكتبه ونُميِّزه؟»
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
كلمات في الأدب
يُمكِن القول بأن النقد الأدبي الحديث في العالَم العربي قد تغيَّر بشكلٍ كبير بعد أن ظهر «أنور المعداوي» على ساحته، مُسلَّحًا بثقافته الموسوعية وقراءاته المُتعمِّقة للأدب العربي القديم، ومُسلَّحًا كذلك بدرايةٍ متميزة بالاتجاهات الأدبية العالمية، استطاع هذا الشاب الصغير أن يَلفِت النظر إليه بدأبه واجتهاده، ويصطنع لنفسه منهجًا خاصًّا، فلا نُبالغ إذا قلنا إن «المعداوي» صاحبُ مدرسةٍ مميزة في النقد لها أدواتُها الخاصة في قراءة النص، وتهتم بالجانب النفسي للمبدع، وتجمع بين الفَهم العقلي والتذوق الشعوري للعمل الفني. وعلى الرغم من حياته القصيرة، فإن «المعداوي» أضاف إلى الساحة الأدبية العربية بمقالاته اللاذعة ما لا يُقاس، وقدَّم لجمهورها مواهبَ كامنةً استبصر فيها النجاح وقدَّر ما بها من أصالة، فبشَّر ﺑ «نجيب محفوظ» و«نزار قباني» وآخَرين. وكتابه الذي بين يدَيك هو أحد كُتُبه الثلاثة الهامة في النقد الأدبي، وقد عرض فيه قراءاتٍ نقديةً لفنون المسرح والرواية والقصة القصيرة في فترة الستينيات وما سبقها.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
صانع النجوم
تصف هذه الرواية شكل الحياة في الكون على مدار التاريخ، وهي تزخر بتصورات للأنواع التي تسكن هذا الكون، وأشكال العوالم التي تبنيها، والنُّهُج التي تتبعها في التفكير والحياة. وتعالج الرواية الكثيرَ من الموضوعات الفلسفية، مثل: جوهر الحياة، والميلاد، والموت، والعلاقة بين الخلق والخالق. ومن أهم الموضوعات التي تتناولها الاتحادُ التدريجي داخل الحضارات المختلفة وفيما بينها. مثَّلتْ هذه الرواية مصدرَ إلهام للعديد من كُتاب الخيال العلمي اللاحقين؛ إذ استلهموا منها في أعمالهم الكثيرَ من العناصر، مثل الهندسة الوراثية وأشكال الحياة الفضائية. وقد كان السير «آرثر سي كلارك» يرى أنها على الأرجح أفضلُ الأعمال الخيالية التي كُتبت على الإطلاق.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
انتقام!
«انتقام!» مجموعةٌ قصصية مثيرة ألَّفَها الكاتب «روبرت بار»، وظهرَت في عام ١٨٩٦م. تتكوَّن المجموعة من ٢٠ قصةً قصيرة تقوم جميعُها على فكرةٍ واحدة، وهي فكرة الانتقام، كما يبدو من عنوانها. تَعرض القصصُ الأشكالَ العديدة والمتنوعة للثأر؛ فنجد مثلًا زوجةً تُلقي بنفسها من أعلى جبلٍ لتتَّهِم زوجها بقتلها، وأخرى تُنهي حياةَ زوجها المحتضَر حتى يَصدر حكمٌ بالإعدام على قاتلِه، ورجلًا يُفجِّر مقهًى بطريقةٍ مبتكرة لقتلِ مالكه الذي أسهَم في إلقاء القبض على رئيس الجماعة السِّرية التي ينتمي إليها، وفتاةً تستغلُّ محاولةَ أحدِ الأمراء للتقرُّب منها لتُلقيَ به من إحدى الشُّرفات لأنه تَسبَّب في غرقِ أختها، وغير ذلك الكثير من أساليبِ الانتقام والثأر. تعكس المجموعةُ روحَ العصر الذي أُلفت فيه، ويَتميَّز أسلوبُها بالبساطة والإمتاع.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
الوجه والقناع
تتألَّف هذه المجموعةُ القصصية من أربعٍ وعشرين قصةً قصيرة؛ إحداها عن المكائد السياسية بين اليساريِّين الراديكاليِّين؛ وأخرى هَزليةٌ عن شخصية المُحقِّق الشهير «شيرلوك هولمز»؛ وقصةٌ ثالثةٌ عن فتاةٍ باريسية تجد نفسَها شريكةً في جريمةٍ مُحيرة، تتبدَّل حالُ الفتاة على أثرها، وكأن «بار» يُصوِّر لنا حقيقةَ الحياة وكونها تسير بين مأساةٍ وملهاة. كما تتناول هذه المجموعة القصصية عددًا من القضايا التي تمسُّ الطبيعةَ البشرية، كتفضيل الإنسانِ المالَ على الصحة، ومساوئ القِمار وشروره، وقضيةِ حتميةِ الموت، بالإضافة إلى عددٍ من الموضوعات المتنوعة الأخرى التي يُمكِنك التعرُّفُ عليها من خلال قراءة هذه المجموعة القصصية المُشوِّقة.