Public Library
Last update:
15/09/2025
Completed
أميـرة الأندلـس
153 Views •عَنْترَة
141 Views •عنتر بن شداد
209 Views •الغلامان الأسيران
137 Views •الثقلاء
136 Views •الحكيم الطيار
144 Views •غرائب الصدف
138 Views •الظلوم
158 Views •فتح الأندلس
139 Views •الشبح الأبيض
152 Views •مفرق الطريق
163 Views •مدرسة الأزواج
143 Views •الخدامين والمخدمين
147 Views •مي
146 Views •الأمير محمود نجل شاه العجم
135 Views •أشباح القرن الثامن عشر
154 Views •المأساة الكبرى
156 Views •الأخرس المتكلم
155 Views •المثري النبيل
149 Views •العصفور في القفص
147 Views •صانع السيوف
835 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
216 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
216 Views •محاولات
215 Views •غاندي والحركة الهندية
212 Views •تاريخ النبات عند العرب
209 Views •عنتر بن شداد
209 Views •أرجوحة القمر
207 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
207 Views •قبض الريح
206 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
205 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
200 Views •غدًا نقفل المدينة
197 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
196 Views •ليالي سطيح
194 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
193 Views •إقامة يوم واحد
191 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
191 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
189 Views •عودة رجال العدالة الثلاثة
187 Views •الخدامين والمخدمين
«الخدامين والمخدمين» مسرحية قصيرة من فصلَين ﻟ «محمد عثمان جلال»، تناقش أحوالَ الخدم في بدايات القرن العشرين. نُشِرت هذه المسرحية في عصرٍ انعدمَت فيه حقوقُ الخدم، حتى أصبحوا يُعامَلون مُعامَلةَ العبيد. وقد جاءت المسرحية كمثيلاتها من مسرحيات «محمد عثمان جلال»، داعيةً ومُحرِّضة على التغيير المجتمعي الإيجابي، دونَ إفراطٍ في النُّصح المباشِر، بل أتَت دعوته مُتودِّدةً إلى النفوس بأسلوبٍ فني رشيق، على هيئةٍ شِعرية، فيها من الطرافة والهزلية ما يُمتِع القارئ، ويلفت انتباهَه بلُطفٍ إلى القضية. وفي إشارةٍ رمزية، يُطلِق الكاتبُ اسمَ «سيد» على أحد أبطال المسرحية، وهو الخادم الذي يعمل لدى «البيك»؛ وهو بذلك يَرمُز إلى فساد فكرة الطبقية، ويدعو إلى المساواة والعدل بين الناس، مُظهِرًا الوجهَ القبيح للطبقة الغنية غير المُنصِفة، التي تَترفَّع عن الإحسان إلى خادميها، بل تعلن أيضًا تَذمُّرها منهم، وكأنهم خُلِقوا بشرًا أقلَّ قيمةً ومَكانة.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.