Public Library
Dernière mise à jour :
02.08.2025
Terminé
الحملة الفرنسية وخروج الفرنسيين من مصر
158 Vues •السنوسية دين ودولة
153 Vues •عصر أوغوسطوس قيصر وخلفائه
128 Vues •جان فرنسوا شامبليون
149 Vues •مصر والشام بين دولتين
130 Vues •التربية في الإسلام
148 Vues •سيرة أحمد بن طولون
180 Vues •تاريخ الصحافة العربية
160 Vues •لب التاريخ العام فيما صدر من غابر الأعوام
139 Vues •مئذنة الجامع الأبيض في الرملة
159 Vues •تاريخ الحرب الكبرى شعرًا
137 Vues •تاريخ دولة آل سلجوق
144 Vues •الدرر الحسان في إمارة عربستان
147 Vues •مذكراتي ١٨٨٩–١٩٥١
166 Vues •حول سرير الإمبراطور
123 Vues •أمراء البحار في الأسطول المصري في النصف الأول من القرن التاسع عشر
144 Vues •فتح العرب لمصر
151 Vues •أقوَم المسالك في معرفة أحوال الممالك
139 Vues •الآثار الإسلامية والتاريخية في حلب
152 Vues •تاريخ نجد الحديث وملحقاته
129 Vues •صانع السيوف
838 Vues •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
222 Vues •دروس مبسطة في الاقتصاد
219 Vues •عنتر بن شداد
219 Vues •محاولات
218 Vues •غاندي والحركة الهندية
214 Vues •تاريخ النبات عند العرب
211 Vues •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Vues •قبض الريح
208 Vues •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Vues •أرجوحة القمر
207 Vues •غدًا نقفل المدينة
202 Vues •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
201 Vues •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Vues •ليالي سطيح
198 Vues •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
197 Vues •إقامة يوم واحد
196 Vues •قانون رجال العدالة الأربعة
194 Vues •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
190 Vues •عودة رجال العدالة الثلاثة
189 Vues •بين الأسد الأفريقي والنمر الإيطالي
عانت إثيوبيا «الحبشة قديمًا» — كما عانت دول القارة الأفريقية — من طمع العديد من الدول التي حاولت بسط نفوذها عليها؛ من أجل الاستفادة من موقعها المتميز؛ لذا كانت إثيوبيا جزءًا من الصراع الاستعماري بين الدول الكبرى، ولا سيما إيطاليا التي حاولت غزوها عام ١٨٨٨م، وتصدَّى لها الملك «منليك الثاني» (١٨٨٩م-١٩١٣م) — الذي يعد المؤسس الحقيقي لإثيوبيا — وألحق بها هزيمة ساحقة في «عدوة» عام ١٨٩٦م. ولم تُثنِ الهزيمة إيطاليا عن عزمها؛ فقامت في عهد «موسوليني» بغزو إثيوبيا مرة أخرى عام ١٩٣٦م، ضاربةً عُرْض الحائط بكل الاتفاقيات الدولية المبرمة بين الدولتين. وأثبتت الحرب ضعف «عصبة الأمم»، وعدم قدرتها على إيقاف العدوان عن إحدى دول العصبة. غير أن إيطاليا لم تنعم كثيرًا في مستعمرتها الجديدة، وخرجت منها مهزومة عام ١٩٤١م، وعاد الإمبراطور «هيلاسيلاسي» إلى عرشه.
Évaluation
0
0
Les commentaires ne sont pas activés sur ce cours.