Public Library
Terminé
الحملة الفرنسية وخروج الفرنسيين من مصر
158 Vues •السنوسية دين ودولة
153 Vues •عصر أوغوسطوس قيصر وخلفائه
129 Vues •جان فرنسوا شامبليون
149 Vues •مصر والشام بين دولتين
130 Vues •التربية في الإسلام
148 Vues •سيرة أحمد بن طولون
180 Vues •تاريخ الصحافة العربية
160 Vues •لب التاريخ العام فيما صدر من غابر الأعوام
139 Vues •مئذنة الجامع الأبيض في الرملة
159 Vues •تاريخ الحرب الكبرى شعرًا
137 Vues •تاريخ دولة آل سلجوق
144 Vues •الدرر الحسان في إمارة عربستان
147 Vues •مذكراتي ١٨٨٩–١٩٥١
166 Vues •حول سرير الإمبراطور
123 Vues •أمراء البحار في الأسطول المصري في النصف الأول من القرن التاسع عشر
144 Vues •فتح العرب لمصر
151 Vues •أقوَم المسالك في معرفة أحوال الممالك
139 Vues •الآثار الإسلامية والتاريخية في حلب
153 Vues •تاريخ نجد الحديث وملحقاته
130 Vues •صانع السيوف
838 Vues •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
223 Vues •عنتر بن شداد
219 Vues •محاولات
219 Vues •دروس مبسطة في الاقتصاد
219 Vues •غاندي والحركة الهندية
214 Vues •تاريخ النبات عند العرب
212 Vues •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Vues •قبض الريح
208 Vues •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Vues •أرجوحة القمر
207 Vues •غدًا نقفل المدينة
203 Vues •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
202 Vues •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Vues •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
198 Vues •ليالي سطيح
198 Vues •إقامة يوم واحد
196 Vues •قانون رجال العدالة الأربعة
194 Vues •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
191 Vues •عودة رجال العدالة الثلاثة
189 Vues •عصر أوغوسطوس قيصر وخلفائه
«ولما بلَغ مسامعَ بومبايوس وأعوانه أن قيصر توجَّه إلى إسبانية، شرعوا في الاستعداد ليَعبروا إلى إيطالية. ولكن قبل أن يتمكَّنوا من ذلك كان قيصر قد عاد مظفَّرًا، وركب البحر من برنديزي، ونزل في أبيروس.»
تَمكَّن «أوغوسطوس قيصر» بفضل دهائه وحنكته السياسية من أن يُنقِذ روما التي كانت أسيرةَ الحروب الأهلية والفوضى العارمة التي انتابتها لسنواتٍ عديدة في أواخر الحُكم الجمهوري، وأن يؤسِّس الحُكم الإمبراطوري الروماني الذي استمرَّ قرابة أربعة قرون، ويصبح أحد أعظم أباطرة روما على مرِّ عصورها التاريخية، وبفضل مجهوداته وسعيه الحثيث لمصلحة دولته، عاشت الإمبراطورية في عهده وعهد خُلفائه أبهى فتراتها؛ حيث وصلت إلى ذُروتها الإقليمية والاقتصادية والثقافية والسياسية والاجتماعية والدينية، ونَعِمت البلاد بالرخاء والأمن والاستقرار، وأصبحت حدودها آمنةً داخليًّا وخارجيًّا. وفي هذا الكتاب يُؤرِّخ «أسد رستم» لأحوال روما منذ انقضاء العهد الجمهوري الذي اتَّسم بالبيروقراطية، حتى قيام العهد الإمبراطوري على يد «أوغوسطوس قيصر» وخلفائه.
Les commentaires ne sont pas activés sur ce cours.