Public Library
Dernière mise à jour :
15.09.2025
Terminé
أميـرة الأندلـس
166 Vues •عَنْترَة
158 Vues •عنتر بن شداد
238 Vues •الغلامان الأسيران
148 Vues •الثقلاء
155 Vues •الحكيم الطيار
164 Vues •غرائب الصدف
157 Vues •الظلوم
176 Vues •فتح الأندلس
156 Vues •الشبح الأبيض
172 Vues •مفرق الطريق
184 Vues •مدرسة الأزواج
157 Vues •الخدامين والمخدمين
162 Vues •مي
168 Vues •الأمير محمود نجل شاه العجم
149 Vues •أشباح القرن الثامن عشر
179 Vues •المأساة الكبرى
170 Vues •الأخرس المتكلم
173 Vues •المثري النبيل
165 Vues •العصفور في القفص
161 Vues •صانع السيوف
858 Vues •أرجوحة القمر
262 Vues •دروس مبسطة في الاقتصاد
244 Vues •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
244 Vues •عنتر بن شداد
238 Vues •تاريخ النبات عند العرب
237 Vues •غاندي والحركة الهندية
233 Vues •قبض الريح
233 Vues •محاولات
233 Vues •ليالي سطيح
223 Vues •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
220 Vues •نحو ثقافة إبداعية جديدة
220 Vues •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
218 Vues •غدًا نقفل المدينة
218 Vues •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
216 Vues •الإسلام بين العلم والمدنية
215 Vues •إقامة يوم واحد
214 Vues •قانون رجال العدالة الأربعة
211 Vues •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
210 Vues •الشخصية الناجعة
206 Vues •جبهة الغيب
البشر على اختلاف أهوائهم وأفهامهم، يظلون — ما داموا أحياءً — معلَّقي الأعين بالسماء، سواءٌ وعَوا ذلك أو لم يعُوا. إنه الغيب الذي يخبِّئ الغد، وتتمدَّد فيه الأبدية، والأهم؛ إنه يحتوي تلك القطعة الأخيرة من الأحجية، والتي ما إن نملكها حتى يكون بإمكاننا معرفة سرِّ الإنسان والأكوان والزمن. أمَّا «فدا»؛ بطل هذه المسرحية، فلم يركن إلى مهادنة الغيب وتجنُّبه كما هو شأن عامَّة القوم، بل قام لمجابهته، لانتزاع الحقيقة من بين غيومه المُلغِزة. والمؤلِّف «بشر فارس» وعبر تقنية مسرحية وحوارية فريدة، يورِّط قارئه في حكاية الغيب والشهادة، حكاية حبِّ الأرض الواطئة والشوق إلى السماء العالية، فيجد القارئ نفسه متحوِّلًا إلى شخص فاعل من شخوص العرض، يصعد مع «فدا» إذ يصعد إلى الأعلى، ليتلمَّسا معًا «جبهة الغيب».
Évaluation
0
0
Les commentaires ne sont pas activés sur ce cours.