Public Library
Last update:
15/09/2025
Completed
أميـرة الأندلـس
153 Views •عَنْترَة
141 Views •عنتر بن شداد
214 Views •الغلامان الأسيران
142 Views •الثقلاء
138 Views •الحكيم الطيار
144 Views •غرائب الصدف
139 Views •الظلوم
162 Views •فتح الأندلس
143 Views •الشبح الأبيض
155 Views •مفرق الطريق
164 Views •مدرسة الأزواج
144 Views •الخدامين والمخدمين
148 Views •مي
150 Views •الأمير محمود نجل شاه العجم
138 Views •أشباح القرن الثامن عشر
161 Views •المأساة الكبرى
158 Views •الأخرس المتكلم
156 Views •المثري النبيل
151 Views •العصفور في القفص
149 Views •صانع السيوف
837 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
220 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
218 Views •محاولات
217 Views •عنتر بن شداد
214 Views •غاندي والحركة الهندية
213 Views •تاريخ النبات عند العرب
211 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Views •قبض الريح
208 Views •أرجوحة القمر
207 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Views •غدًا نقفل المدينة
201 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
201 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Views •ليالي سطيح
198 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
196 Views •إقامة يوم واحد
195 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
193 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
190 Views •عودة رجال العدالة الثلاثة
189 Views •جبهة الغيب
البشر على اختلاف أهوائهم وأفهامهم، يظلون — ما داموا أحياءً — معلَّقي الأعين بالسماء، سواءٌ وعَوا ذلك أو لم يعُوا. إنه الغيب الذي يخبِّئ الغد، وتتمدَّد فيه الأبدية، والأهم؛ إنه يحتوي تلك القطعة الأخيرة من الأحجية، والتي ما إن نملكها حتى يكون بإمكاننا معرفة سرِّ الإنسان والأكوان والزمن. أمَّا «فدا»؛ بطل هذه المسرحية، فلم يركن إلى مهادنة الغيب وتجنُّبه كما هو شأن عامَّة القوم، بل قام لمجابهته، لانتزاع الحقيقة من بين غيومه المُلغِزة. والمؤلِّف «بشر فارس» وعبر تقنية مسرحية وحوارية فريدة، يورِّط قارئه في حكاية الغيب والشهادة، حكاية حبِّ الأرض الواطئة والشوق إلى السماء العالية، فيجد القارئ نفسه متحوِّلًا إلى شخص فاعل من شخوص العرض، يصعد مع «فدا» إذ يصعد إلى الأعلى، ليتلمَّسا معًا «جبهة الغيب».
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.