Public Library
Completed
أميـرة الأندلـس
154 Views •عَنْترَة
142 Views •عنتر بن شداد
218 Views •الغلامان الأسيران
143 Views •الثقلاء
138 Views •الحكيم الطيار
145 Views •غرائب الصدف
141 Views •الظلوم
164 Views •فتح الأندلس
143 Views •الشبح الأبيض
155 Views •مفرق الطريق
164 Views •مدرسة الأزواج
144 Views •الخدامين والمخدمين
148 Views •مي
150 Views •الأمير محمود نجل شاه العجم
138 Views •أشباح القرن الثامن عشر
162 Views •المأساة الكبرى
158 Views •الأخرس المتكلم
157 Views •المثري النبيل
152 Views •العصفور في القفص
149 Views •صانع السيوف
838 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
222 Views •محاولات
218 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
218 Views •عنتر بن شداد
218 Views •غاندي والحركة الهندية
214 Views •تاريخ النبات عند العرب
211 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Views •قبض الريح
208 Views •أرجوحة القمر
207 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Views •غدًا نقفل المدينة
202 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
201 Views •ليالي سطيح
198 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
196 Views •إقامة يوم واحد
196 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
194 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
190 Views •عودة رجال العدالة الثلاثة
189 Views •مسرحيةٌ تراجيدية تاريخية مُشوِّقة، من ثلاثة فصول، اقتبسها الأديب اللبناني الكبير «سليم النقاش» من المسرحية الفرنسية الشهيرة «هوراس»، وكتبها بأسلوبٍ أدبي ومسرحي أخَّاذ.
هامَت «مي» بحبِّ «كورياس» فارسِ «ألبا»، والصديقِ الحميم لشقيقها «هوراس» فارسِ «روما»، وعاشت حياةً يَملؤها الحبُّ والسعادة، إلا أن الأقدار شاءت أن تَتحوَّل تلك الحياة إلى صراعٍ مرير، بعدما أعلن ملك «روما» الحربَ على «ألبا»، فاضطرَّ حينها الصديقان إلى التحوُّل إلى عدُوَّين، وإشهارِ سيفَيْهما والتبارُزِ وجهًا لوجه، وكلٌّ منهما تَغمره مشاعرُ مختلفة؛ فبينما كان «هوراس» لا يُفكِّر إلا في الانتصار والوثوب إلى قمة المجد، كان «كورياس» يَندب حظَّه السيئ الذي أَوقَعه في فراقِ حبيبته وقتالِ صديقه. وأمام هذا المشهد الأليم، تبعثرَت أنظار «مي» ومشاعرها، بين الحزن والخوف من فقدان حبيبها أو خسارة أخيها. يشتد القتال، فنتساءل: تُرى مَن سينتصر في النهاية؟ هذا ما سنعرفه في فصول هذه المسرحية الممتعة التي عُرضت للمرة الأولى على مسرح «زيزينيا» بالإسكندرية عام ١٨٧٧م
التعليقات معطلة في هذه الدورة.