قصة تطوُّر مُعلِّم
35 المشاهدات •تميمة حظ رورينج كامب
32 المشاهدات •نيجور الجبان
41 المشاهدات •حكاية رعب
37 المشاهدات •أمانة
42 المشاهدات •المنديل الأصفر
33 المشاهدات •نحو الغرب
29 المشاهدات •أسلوب الرجل الأبيض
31 المشاهدات •الرهائن الثلاث
34 المشاهدات •إقامة يوم واحد
58 المشاهدات •الجانب الآخر من السياج
36 المشاهدات •اللامتوقع
36 المشاهدات •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
39 المشاهدات •لغز المنزل ٣١ نيو إن
33 المشاهدات •ذلك الكلب سبوت
28 المشاهدات •حكاية كيش
33 المشاهدات •الثابت
30 المشاهدات •النفط
32 المشاهدات •مملكة الفحم
30 المشاهدات •جزيرة الخراف
40 المشاهدات •صانع السيوف
722 المشاهدات •غاندي والحركة الهندية
76 المشاهدات •عنتر بن شداد
74 المشاهدات •تاريخ النبات عند العرب
69 المشاهدات •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
68 المشاهدات •معاوية بن أبي سفيان
65 المشاهدات •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
64 المشاهدات •نحو ثقافة إبداعية جديدة
62 المشاهدات •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
62 المشاهدات •الفرزدق
60 المشاهدات •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
60 المشاهدات •دُوَلُ العَـرب وعُظَماء الإسلامِ
59 المشاهدات •قبض الريح
59 المشاهدات •عودة رجال العدالة الثلاثة
59 المشاهدات •إقامة يوم واحد
58 المشاهدات •غدًا نقفل المدينة
57 المشاهدات •الشخصية الناجعة
57 المشاهدات •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
56 المشاهدات •قانون رجال العدالة الأربعة
56 المشاهدات •محاولات
55 المشاهدات •مرور في أرض الهناء ونبأ من عالم البقاء
مَن منَّا لم يُفكر في تلك اللحظة التي ستفارق فيها أرواحُنا أجسادَنا؟ مَن منَّا لم يتساءل: بماذا سنشعر بالضبط؟ وأين سنذهب؟ وما الذي سنراه؟ جاءت رسائل السماء لتُجلِّي القليلَ من ذاك الغموض، وتُطمئِن أرواحًا مُؤمِنة بأن مآلها إلى عالم آخَر، يختلف الكثيرُ من مَعالمه وأحداثه عما اعتدناه؛ تلك المعالم التي حفَّزَت المبدعين والأدباء لتَخيُّل المزيد، وصُنع أحداثهم المتفردة المستوحاة منها، ومن وحي مَخاوفهم وأحلامهم وأنواء خيالهم. بين أيدينا اليومَ واحدٌ من تلك الأعمال الإبداعية التي تُناقِش هذا الأمر، صاغه «شكري الخوري» في صورة رسائلَ متبادَلة بين صديقَين؛ أحدهما ميت والآخَر حي، يحكي فيها كلٌّ منهما للآخَر عن عالَمه؛ فيصف الميتُ للحيِّ ما رآه في عالَمه، مارًّا بما يُسمَّى «أرض الهناء»، وما شَهِده في «مكان القِصاص»، بينما يقص الحيُّ على الميت ما صارت إليه أحوالُ الدنيا والناس بعدما فارقهما؛ وذلك بأسلوبٍ مُشوِّق ولغةٍ سَلِسة بسيطة، اختلطَت فيها العاميةُ الشامية بالعربية الفصحى.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.