Public Library
Last update:
11/07/2025
Completed
قصة تطوُّر مُعلِّم
166 Views •تميمة حظ رورينج كامب
154 Views •نيجور الجبان
171 Views •حكاية رعب
159 Views •أمانة
189 Views •المنديل الأصفر
144 Views •نحو الغرب
137 Views •أسلوب الرجل الأبيض
141 Views •الرهائن الثلاث
179 Views •إقامة يوم واحد
213 Views •الجانب الآخر من السياج
155 Views •اللامتوقع
153 Views •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
158 Views •لغز المنزل ٣١ نيو إن
154 Views •ذلك الكلب سبوت
150 Views •حكاية كيش
157 Views •الثابت
155 Views •النفط
162 Views •مملكة الفحم
157 Views •جزيرة الخراف
161 Views •صانع السيوف
857 Views •أرجوحة القمر
259 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
243 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
241 Views •عنتر بن شداد
235 Views •تاريخ النبات عند العرب
233 Views •محاولات
231 Views •غاندي والحركة الهندية
230 Views •قبض الريح
227 Views •ليالي سطيح
218 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
217 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
217 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
217 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
215 Views •غدًا نقفل المدينة
215 Views •إقامة يوم واحد
213 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
212 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
207 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
207 Views •الشخصية الناجعة
205 Views •قصة طروادة
في «قصة طروادة» يَروي الكاتبُ «دريني خشبة» ملخَّصًا ممتعًا ﻟ «الإلياذة» و«الأوديسة». بالرغمِ من اختلافِ المؤرِّخينَ حول الشاعرِ العبقريِّ «هوميروس»، فإنَّ أعمالَه الخالدةَ لم يَختلفْ عليها أيٌّ من مُحبِّي الفنِّ الإغريقي، الذي يَختلفُ بدورِه ويَتميَّزُ عن كلِّ ما سبقَه وما تلاه من فنون. يُقدِّمُ الكاتبُ في هذا الكتابِ خُلاصةً وافيةً وممتعةً لعَملَين خالدَين استكثرَ المؤرِّخونَ أن يُنتجَهما عقلٌ بشريٌّ واحد، لِما يَحتويانِه من إنتاجٍ ضخمٍ وما يَتجلَّى فيهما من مَوهبةٍ كبيرةٍ جَعلَت منهما خيرَ مُمثِّلٍ لنِتاجِ أُمةٍ بأسرِها؛ وهما مَلحمَتا «الإلياذة» و«الأوديسة». ويُثبِتُ الكاتبُ كذلك أن «هوميروس» هو المُؤلِّفُ الحقيقيُّ لهاتَينِ المَلحمَتَين، وأنه قد نظَمَهما لغرضِ التلاوةِ والإنشادِ في المَحافلِ ومَجامعِ السَّمر، ولربما لم يَتوقَّعْ إبَّانَ تأليفِهما أن يَصيرَ لهما كلُّ هذا الصدى والرنينِ عَبْر القُرون.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.