Public Library
Last update:
12/07/2025
Completed
قصة تطوُّر مُعلِّم
168 Views •تميمة حظ رورينج كامب
157 Views •نيجور الجبان
172 Views •حكاية رعب
160 Views •أمانة
189 Views •المنديل الأصفر
146 Views •نحو الغرب
138 Views •أسلوب الرجل الأبيض
141 Views •الرهائن الثلاث
179 Views •إقامة يوم واحد
213 Views •الجانب الآخر من السياج
158 Views •اللامتوقع
154 Views •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
163 Views •لغز المنزل ٣١ نيو إن
154 Views •ذلك الكلب سبوت
153 Views •حكاية كيش
158 Views •الثابت
156 Views •النفط
163 Views •مملكة الفحم
159 Views •جزيرة الخراف
161 Views •صانع السيوف
857 Views •أرجوحة القمر
261 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
244 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
241 Views •عنتر بن شداد
236 Views •تاريخ النبات عند العرب
235 Views •محاولات
232 Views •غاندي والحركة الهندية
231 Views •قبض الريح
230 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
219 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
219 Views •ليالي سطيح
219 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
218 Views •غدًا نقفل المدينة
218 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
216 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
214 Views •إقامة يوم واحد
213 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
210 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
209 Views •الشخصية الناجعة
206 Views •طيف ملكي
بينما كانت «قدرية حسين» تطوف أرجاء «طيبة»؛ المدينة المصرية العتيقة، إذ بها تصطدم بخفَّة مع أطياف مَلكيَّة زاهية لم يُفقدها الزمن عنفوانها وحيويتها، على الرغم من عدم نيل كثير منها الاحتفاء الذي تستحق. وحيث كانت قدرية محبَّةً لتاريخ مصر القديمة، وشغوفة كلَّ الشغف بتتبُّع مآثر وأمجاد نسائها على وجه التحديد، فقد أثار إعجابها أن تلك المعابد المهيبة، والأودية القدسية، والعلامات العصية على الزوال، لم يصنعها ملوك الفراعنة فحسب، بل كان هناك حضور عظيم لملكات، نساء حلَّت فيهن روح الوطن، فشيَّدنه بأرواحهن، وحمينه بدهائهن ومكرهن، فهذه الملكة «هاتاسو» أولى ملكات مصر الفرعونية التي كان لها من المنزلة مثلما كان لـ «شجرة الدر» في العصور الإسلامية، وتلك «أهمس-نوفيريتاري» صاحبة الجبروت والسلطان الذي حدا بالمصريين لتنصيبها إلهةً، وهذه سليلة «رمسيس الثالث» تتولى الإمارة الدينية في طيبة.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.