Public Library
Completed
أميـرة الأندلـس
166 Views •عَنْترَة
158 Views •عنتر بن شداد
235 Views •الغلامان الأسيران
148 Views •الثقلاء
155 Views •الحكيم الطيار
164 Views •غرائب الصدف
156 Views •الظلوم
176 Views •فتح الأندلس
155 Views •الشبح الأبيض
172 Views •مفرق الطريق
182 Views •مدرسة الأزواج
156 Views •الخدامين والمخدمين
162 Views •مي
166 Views •الأمير محمود نجل شاه العجم
148 Views •أشباح القرن الثامن عشر
178 Views •المأساة الكبرى
167 Views •الأخرس المتكلم
173 Views •المثري النبيل
165 Views •العصفور في القفص
160 Views •صانع السيوف
857 Views •أرجوحة القمر
261 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
244 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
241 Views •عنتر بن شداد
235 Views •تاريخ النبات عند العرب
235 Views •محاولات
231 Views •غاندي والحركة الهندية
231 Views •قبض الريح
230 Views •ليالي سطيح
219 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
219 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
218 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
218 Views •غدًا نقفل المدينة
218 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
216 Views •إقامة يوم واحد
213 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
212 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
209 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
209 Views •الشخصية الناجعة
206 Views •عنتر بن شداد
«عبلة: إذن يجب عليك أن تَردِّيه عن الجنون الذي هو فيه، وإلا لو علم زوجي بهذا الخبر يجعله عِبرةً لمَن اعتبر، وينهب أمواله، ويُهلِك رجاله.»
بلُغةٍ شعرية بليغة يَسرُد علينا الشيخ «أحمد أبو خليل القباني» أحداثَ مسرحية «عنتر بن شداد» مستشهدًا بأبيات من ديوانه، مُمتزِجةً بالقصة الخيالية؛ فتتنوَّع جُمَل الشخصيات بين الشعر الموزون المقفَّى والنَّثر الشعري، في مسرحيةٍ تَبدأ بهروب «عنتر» من بطش الملِك «النُّعمان»، وما تَرتَّب عليه من تركه زوجتَه «عبلة»؛ فيَطمع في الفوز بها «مسعود» ملِك اليمن الذي أصابه عِشقُها حتى لجأ إلى السِّحر والجن. وتتصاعد الأحداث ويحارب «عنتر بن شداد» في أكثر من جهة؛ فهل ينجح الفارس المِغوار بسيفه وبَراعته الحربية وشهامته وأخلاق الفرسان، في هزيمة العبودية والعنصرية اللتين كانتا تُضافان إلى معاركه فتزيدانها صعوبة؛ أم يقلب «أبو خليل القباني» الموازين ويُفاجِئ القارئ بنهاية جديدة؟ ذلك ما تَقصُّه سطورُ مسرحية «عنتر بن شداد» بلُغتها الفريدة.
التعليقات معطلة في هذه الدورة.