Public Library
Last update:
15/09/2025
Completed
أميـرة الأندلـس
167 Views •عَنْترَة
158 Views •عنتر بن شداد
238 Views •الغلامان الأسيران
148 Views •الثقلاء
156 Views •الحكيم الطيار
164 Views •غرائب الصدف
158 Views •الظلوم
176 Views •فتح الأندلس
156 Views •الشبح الأبيض
173 Views •مفرق الطريق
185 Views •مدرسة الأزواج
157 Views •الخدامين والمخدمين
162 Views •مي
168 Views •الأمير محمود نجل شاه العجم
150 Views •أشباح القرن الثامن عشر
179 Views •المأساة الكبرى
170 Views •الأخرس المتكلم
173 Views •المثري النبيل
165 Views •العصفور في القفص
163 Views •صانع السيوف
858 Views •أرجوحة القمر
262 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
247 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
244 Views •عنتر بن شداد
238 Views •تاريخ النبات عند العرب
237 Views •قبض الريح
233 Views •غاندي والحركة الهندية
233 Views •محاولات
233 Views •ليالي سطيح
223 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
221 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
220 Views •غدًا نقفل المدينة
219 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
219 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
216 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
216 Views •إقامة يوم واحد
214 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
211 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
210 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
206 Views •كعادة العبقري الفذ ويليام شكسبير الذي عودنا أن يغوص في أعماق النفس البشرية ليسبر أغوارها ويرينا من أنفسنا ما لا تراه أبصارنا؛ ينقل لنا بأسلوبه الفريد قصة الزهرة التي نبتت من قلب الأشواك، ومصيرها حين وضعت في يد الإنسان الذي اعتاد ألا يدرك قيمة ما بيديه إلا بعد زواله. وقد جسد كاتبنا هذه الفكرة من خلال القائد العسكري المغربي الأصل «عطيل» الذي هدته فطرته البدوية إلى الاهتداء لكنز النفوس، وحرمه شعوره الوثاب من دوام هذا الكنز في يده؛ وذلك حين أحب «ديدمونة» — زهرة عصره الناضرة — التي تمثل الاستثناء الصالح لقاعدة فساد المجتمع، وأبان لنا شكسبير مبلغ نيل الاحتيال من نفس رجل ذكي مطماع أصم الضمير، فجعله يفرط في النعمة التي حَبَتْها له الأقدار، كما أثبت أن العفة لا تنتفي من الوجود؛ فالمرأة الصالحة تزداد عفتها إذا ندرت في عشيرتها، كالزهرة التي يزداد رونقها بزيادة الشوك حولها.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.