Public Library
Last update:
15/09/2025
Completed
أميـرة الأندلـس
166 Views •عَنْترَة
158 Views •عنتر بن شداد
236 Views •الغلامان الأسيران
148 Views •الثقلاء
155 Views •الحكيم الطيار
164 Views •غرائب الصدف
156 Views •الظلوم
176 Views •فتح الأندلس
155 Views •الشبح الأبيض
172 Views •مفرق الطريق
183 Views •مدرسة الأزواج
156 Views •الخدامين والمخدمين
162 Views •مي
166 Views •الأمير محمود نجل شاه العجم
148 Views •أشباح القرن الثامن عشر
178 Views •المأساة الكبرى
169 Views •الأخرس المتكلم
173 Views •المثري النبيل
165 Views •العصفور في القفص
161 Views •صانع السيوف
857 Views •أرجوحة القمر
261 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
244 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
241 Views •عنتر بن شداد
236 Views •تاريخ النبات عند العرب
235 Views •محاولات
232 Views •غاندي والحركة الهندية
231 Views •قبض الريح
230 Views •ليالي سطيح
219 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
219 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
219 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
218 Views •غدًا نقفل المدينة
218 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
216 Views •إقامة يوم واحد
213 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
213 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
210 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
209 Views •الشخصية الناجعة
206 Views •المأساة الكبرى
المأساةُ الكُبرى في الحروبِ هي أنَّ القادةَ هم الذين يُسعِّرونَ نارَهَا، بينما يَدفعُ الشَّبابُ الثمنَ من دمِهم في ساحاتِ القِتال. هكذا كانت الحربُ العالميةُ الأولى؛ حيثُ اندفعَ العالَمُ إلى أَتونِ الصراعِ العَبثيِّ بسببِ الطُّموحاتِ التوسُّعيةِ المجنونةِ لقَيصرِ ألمانيا «غيليوم الثاني»، الذي طالما ردَّدتْ جَوْقَتُه على آذانِ الشَّعبِ الدَّعاوَى العُنصريةَ البغيضة، ومَلأتْ رأسَ الأغلبيةِ بأساطيرِ تَفوُّقِ العِرقِ الألماني، ووُجوبِ سيادتِه على سائرِ الأُممِ من خلالِ القَهرِ المُقدَّسِ المُسمَّى بالحرب. وما إن وقعَتْ حادثةُ مَقتلِ وليِّ عهدِ النمسا الحليفةِ حتى استَغلهَا «غيليوم» ليُعلنَ الحربَ الكُبرى التي ستَنتهي، كما تنبَّأ المؤلِّفُ في هذه المسرحيةِ التي كَتبَها قبل أن تضعَ هذه الحربُ أوزارَها، بهزيمةِ ألمانيا واستسلامِ قَيصرِهَا بعد أن أهلكَتْ حماقتُهُ ملايينَ البشر.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.