Skip to Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

الكتاب غذاء للعقل و روح للإنسان 

القراءة توسّع الأفق ، و تُنمّي الفكر ، و تمنح الإنسان قدرة على التعبير و الفهم

من خلال الكتاب ، نسافر عبر الزمان و المكان ، نعيش تجارب غيرنا و نتعلّم من حكمتهم

القراءة ترفع الوعي ، و تزيد المعرفة ، و تُحسّن التركيز ، وتُخفّف التوتر

اجعل الكتاب رفيقك ، فإن في كل صفحة حياة ، و في كل سطر نور

إقرأ ...  لترتقي              إقرأ ...  لتُغيّر العالم


 

Responsible مؤسسة إقرأ التعليمية
Last Update गुरुवार 17 जुल॰ 2025
Completion Time 8 महीने 3 सप्ताह 5 दिन 16 घंटे 40 मिनट
Members 2
Basic
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

تاريخ الفلسفة اليونانية

«الفلسفة» هي حياة اليوناني القديم، الذي ترجم حياته وأولوياته بناءً عليها؛ فقد أرجع كل شيء إليها، كما أنه لم يُبدِع في شيء مثلما أبدع في الفلسفة والأدب. وقد قدمت لنا الفلسفة اليونانية أعظم الفلاسفة على الإطلاق؛ فهم الذين وضعوا بذرة الفلسفة للعصر الحديث، فقد وضع هؤلاء الفلاسفة المبادئ الأولى للفلسفة، ولكنهم أيضًا لم يأتوا من العدم؛ فثَمَّة إرهاصات كانت بمثابة بصيص من النور الذي حوَّلَهُ فلاسفة اليونان إلى شعلة حملوها ليضيئوا بها شمس الحضارة الإنسانيَّة. وهو ما التقفَه الفلاسفة المسلمون والأوروبيون على حدٍّ سواء؛ ليستكملوا مسيرة العلم التي لا تنتهي أبدًا. وقد حدَّد لنا يوسف كرم الأُطُر الأساسية التي قامت عليها الفلسفة اليونانية منذ فجر التاريخ، وحتى انتهاء دور الفلسفة اليونانية، ليبدأ طَوْرٌ جديد من الفلسفة السكندرية والمدرسية.
قسم التاريخ
عرض الكل
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
كارثة فلسطين العظمى
احتشدَت الجيوش العربية مُلبيةً نداءَ الأرض والوطن في فلسطين، اجتمعَت لتحافظ على الأرض فأضاعَتها، جاءت لتَحمي شعبَ فلسطين فدمَّرته؛ فقد خرجت إسرائيل من المعركة دولة، ولم يَجنِ العرب منها سوى الهزيمة، لكنَّ المساعي الصهيونية لا تكتفي بفلسطين؛ فهي تريد أن تؤسِّس لدولتها من النيل إلى الفرات، لا سيما أن إسرائيل لا تقف وحدَها في تلك المعركة، بل يُساندها الإعلامُ البريطاني بقوَّته ونفوذه؛ لذلك يستصرخ المناضل الكبير «فخري البارودي» شبابَ الأمة بعد أقل من عامَين على سقوط فلسطين عام ١٩٤٧م، لعلهم يقفون أمام الحلم الصهيوني، مُوضحًا أنه لا مناصَ لتحقيق ذلك إلا بالمقاطَعة الاقتصادية لإسرائيل، والاستعداد للمعركة، وأخيرًا دور المهاجرين العرب في توعية العالَم بالقضية. وها نحن في القرن الحادي والعشرين وما زالت قضية فلسطين مُثارةً بلا حَل.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
سعد في حياته الخاصة
هذه الصفحات تُقدِّم لنا تاريخًا وجيزًا وحصيفًا لحياةِ أحد أبرز الزعماء المصريين في بدايات القرن العشرين؛ إنه زعيم الأمة «سعد زغلول». كان «سعد زغلول» — ولا يزال — من أبرز الشخصيات التي تركت أثرًا جليًّا في التاريخ السياسي المصري، وكانت لحظةُ فِراقه الحياةَ لحظةً أليمة آلمَت قلوبَ المصريين، لكن على الرغم من فَناء جسده، فإن اسمَه وجهادَه الوطني الجليل لا يزالان خالدَين في ذاكرة التاريخ. وهذا الكتاب المهمُّ المليء بالحكايات والنوادر، أراد مُؤلِّفه «كريم خليل ثابت» أن ينشره تخليدًا لذكرى هذا الزعيم الراحل؛ وفيه يُطلِعنا على حياته الخاصة، فيُحدِّثنا أولًا عن نشأته وتعليمه في قرية «أبيانة»، ثم يأخذنا في جولةٍ سريعةٍ داخل بيته الذي سُمي «بيت الأمة»، فيصف محتوياته وصفًا دقيقًا، وبعدها يُحدِّثنا عن حياته في مالطة وعدن وجزيرة سيشل، وعن سِمات شخصيته وعلاقته مع أصدقائه، وغير ذلك الكثير مما لم نعرفه عن «سعد زغلول» من قبل.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
جمال الدين الأفغاني
رجلٌ أثار مسارُه الفكري والديني جدلًا واسعًا، وعلى الرغم من جُل ما كابَده، فإن دعوتَه تجاوزت حدودَ الأوطان والقوميات، لتشملَ العالَم الإسلامي بأسره. كانت مصر وطنًا ثانيًا له، فيها استقام منبرُه، ولها عمل لتخطو في طريق نهضتها، فخاض غِمارَ السياسة المصرية، وقاوَم الاحتلال الإنجليزي بحِدَّة قلمه، فأنشأ جريدة «العروة الوثقى» التي كان لها صدًى واسع؛ فبحزم الرأي فيها وصلابة لُغتها وبديع إنشائها، أصبحَت منهاجًا صحافيًّا شاع على ألسنة الكُتاب وأسِنَّة أقلامهم، وخلقَت جيلًا كاملًا من مُعتنِقي عقيدة الوطن في أبهى صُورها. هل كان «جمال الدين الأفغاني» أفغانيًّا بالفعل أم إيرانيًّا؟ سُنيًّا أم شيعيًّا؟ وهل كان سياسيًّا مُحنكًا أم رجلَ دين؟ أسئلةٌ عديدة طُرِحت حوله، يجيب عن بعضها «عبد القادر المغربي» من خلال حكاياته عن الشيخ الذي أَحبَّه، والصَّديق الذي ارتاد مَجالسَه.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
الصحافة في العراق
تتضمَّن هذه المحاضرات التي ألقاها «رفائيل بطي» استعراضًا وافيًا، واضح الأسلوب، لتاريخ الصحافة العراقية ومراحل تطوُّرها، وأهم التغيرات التي طرأت عليها منذ أن ظهرت في أواخر القرن التاسع عشر، في نهاية عهد الدولة العثمانية، إلى ما بعد تأسيس الحكومة العراقية عام ١٩٢١م. كما يتحدَّث الكتاب بإسهابٍ عن أبرز الصحف العراقية التي ظهرت في تلك الآونة، وخاصةً الجرائد الحزبية، مع توضيح أهم المواقف السياسية التي اتخذتها، سواءٌ كانت معارِضة أو مؤيِّدة، بالإضافة إلى الاستشهاد ببعض المقالات والمنشورات المهمة بعددٍ من الصحف والمجلات العراقية.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
عصر الانبثاق

عبر سلسلةٍ من الكتب تحت عنوان «تاريخ الأمة العربية»؛ يرصد «محمد أسعد طلس» أطوارًا شتى من الصعود والهبوط عاشتها بلاد العرب منذ الجاهلية، حتى عصر النهضة العربية الحديثة. وبين انبثاقٍ وانطلاقٍ واتساقٍ وازدهارٍ وانحلالٍ وانحدارٍ وانبعاث، يُقرأ التاريخ الماضي ليُرسَم المستقبل الآتي.

وإن الناظر في تاريخ العرب قبل الإسلام؛ يجد ثُلَّة من الحضارات التي سكنت ما لُقِّب ﺑ «الجزيرة العربية»، والتي كان مركزها بادية الشام و«الحجاز» و«نجد»، حيث كانت تنبثق الموجات العربية وتمتد جذورها شمالًا ووسطًا وجنوبًا، حتى شملت ما بين جبال «زاغروس» الواقعة في «إيران» و«العراق»، وما بين جبال «الأطلس» الواقعة في المغرب العربي، فعُمِّرت بقاعٌ وازدهرت حضاراتٌ وخَبَتْ أُخَر؛ إلى أن جاءت الدعوة المُحمَّديَّة في عهدٍ غلبت عليه العصبيَّة القبليَّة والانتماء الأعمى، فاستطاعت بما استجلبته أن تكون الحَدَث الأهمَّ في تاريخ هذه الأمة، والبذرة الأولى لتغيُّر شامل، وحضارة كُبرى سادت العالم لعقود. يُفْرِد الكاتب الجزء الأول من هذه السِّلسلة ليُعرِّفنا بدنيا العرب قبل الإسلام، يستقصي أحوالهم عند ابتداء البعثة النبوية، ويذكر موجزًا عن حياة النَّبيِّ «مُحمَّدٍ» قبل البعثة؛ مؤهِّلًا للتفصيل في سيرته العَطِرة بالجزء التالي.

الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
مصر في مطلع القرن التاسع عشر ١٨٠١–١٨١١م (الجزء الأول)
شَهدَت مصرُ عقبَ خروجِ الفَرنسيِّين منها عامَ ١٨٠١م فوضى سياسيةً عارمةً تَجلَّت في التنافُسِ الشَّرسِ الذي احتدمَ بين فرنسا وإنجلترا والدولةِ العثمانيةِ والبكواتِ المماليك؛ لأجلِ بَسطِ نفوذِهم عليها، واستمرَّت هذه الفوضى قائمةً حتى تمكَّنَ «محمد علي» من تَولِّي مقاليدِ الحُكمِ إثرَ مبايَعةِ أعيانِ الشعبِ له واليًا على مِصرَ عامَ ١٨٠٥م. ومنذُ تلك اللحظة، ولأجلِ توطيدِ دعائمِ حُكمِه والبقاءِ في رأسِ السُّلطة، خاضَ «محمد علي» العديدَ من الحروبِ الداخليةِ والخارجية؛ حيث نجحَ بمشاركةِ المِصريِّين في التصدِّي لحملةِ «فريزر» عامَ ١٨٠٧م، ومن ثَمَّ إجلاءُ الإنجليزِ عن مِصر. بعدَها قامَ بالتخلُّصِ من عددٍ من الزعماءِ الشعبيِّين، وعلى رأسِهم السيدُ «عمر مَكرم» نقيبُ الأشراف؛ حيث نفاه عامَ ١٨٠٩م، وقضى على المماليكِ آخِرِ مُنافِسيه بالداخلِ في مَذبحةِ القلعةِ الشهيرةِ عامَ ١٨١١م.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
الحضارة الإسلامية
يُعَد هذا الكتاب من الكتب المهمة التي تحدَّثَت عن حضارة الإسلام وإسهاماتها في تاريخ الإنسانية، باعتبارها واحدةً من الحضارات الأعظم شأنًا على مدار التاريخ؛ حيث بدأت في الصعود منذ ظهور الإسلام وحتى انتهاء حُكم الدولة العثمانية. ويتضمن الكتاب عددًا من المحاضرات التي ألقاها «أحمد زكي»، والتي أوجز فيها بأسلوبٍ سَلِس وواضح أحوالَ الأمة العربية قبل الإسلام وبعده، وكيف اجتمعت كلمة العرب وأصبحوا أُمة واحدة متماسكة بفضل تعاليم الإسلام السَّمْحة، والدعوة إلى التفكُّر وإعمال العقل، والتأكيد على مكارم الأخلاق التي كانت العامل الأكبر في انتشار الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها. كما تناولت المحاضرات أيضًا تاريخَ الكتابة والحفظ والتدوين باعتبارها أهم أدوات التقدُّم والرُّقي في الحضارات الإنسانية، وأجاب المؤلف كذلك عن بعض التساؤلات المهمة التي أُثيرت حول طبيعة الفتوحات الإسلامية.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
دراسات عن مقدمة ابن خلدون
احتلَّت مقدمةُ كتاب «العبر وديوان المبتدأ والخبر» ﻟ «ابن خلدون» مكانةً مهمةً في التراث الإنساني بصفةٍ عامة، والإسلامي بصفةٍ خاصة، واستحقَّت أن تكون موضوعًا للبحث والدراسة؛ فتناولَتها الأقلام حتى تعدَّت دراساتُها العشرات. وقد استحقَّت «مقدمة ابن خلدون» هذه المكانةَ لما طرحه فيها من نظرياتٍ وآراءٍ تتعلَّق بفلسفة التاريخ؛ كنظرية العصبية القَبَلية، ورؤيته الثاقبة عن نشوء الأمم وتطوُّرها، وما ناله مِن سبقٍ في علم العمران البشري (علم الاجتماع). وعلى الرغم من كثرة الدراسات التي تناولت «ابن خلدون» ومقدمته، فإن المؤلف «ساطع الحصري» بما يتميَّز به من قدرةٍ على البحث والتحليل استطاع أن يتعمَّق في دراسته، مؤكِّدًا أننا لا يمكن أن نقرأ ما قدَّمه «ابن خلدون» إلا في إطار عصره.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
بُناة الإسلام
سيبقى الحج إلى الأراضي المقدَّسة أحدَ أهمِّ المظاهر الروحية في تاريخ الإنسانية؛ وذلك لما يبعثه من طمأنينةٍ في النفوس وشعورٍ بالرضا والسعادة. وفي هذا الكتاب يستعرض مؤلِّفه «إمام شافعي أبو شنب» رحلتَه إلى بلاد الحجاز، حيث انطلق من مصر، وركب إحدى البواخر المتجهة إلى جدة، ثم توجَّه إلى مكة لبدء الشعائر. توقَّف المؤلِّفُ عند أهمِّ محطات رحلته، كما سجَّل الكثير من الملاحظات الدقيقة التي تُصوِّر رحلات الحجِّ في النصف الأول من القرن العشرين. كما يردُّ المؤلِّف على دعاوى بعض المشكِّكين في أهميةِ ما دعا إليه الإسلام ورسوله، وما أرساه من قِيم ومبادئ، وذلك باستعراضٍ موجزٍ ومُفعَم بالعاطفة الصادقة لتاريخ العالَم الإسلامي.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
سيرة الفاتح

طيَّ هذا الكتاب تأريخٌ موجز لسيرة حياة واحدٍ من أعظم وأبرز الشخصيات في التاريخ الإسلامي؛ إنه فاتح القسطنطينية العظيم وسابع السلاطين العثمانيين «محمد الثاني».

«محمد الفاتح» رجلٌ من الرجال الأفذاذ الذين قدَّموا للدولة العثمانية خدماتٍ جليلة، وتركوا في العالم أثرًا لا يُمحى، واسمًا خالدًا في ذاكرة التاريخ؛ فكان بحقٍّ رجلَ دولةٍ من طراز رفيع، وعلى الرغم من تولِّيه الحكم في سنٍّ صغيرة، فإنه استطاع على مدى ثلاثين عامًا أن يخوض العديد من المعارك الضارية، وأن يُحقِّق فتوحاتٍ عظيمة، كان أشهرها فتح القسطنطينية وسقوط آخر مَعاقل البيزنطيين في الشرق؛ الأمر الذي يُعَد نقطة تَحوُّل كبيرة وفاصلة في التاريخ الإسلامي. وقد سبق هذا الفتحَ العظيم استعداداتٌ كثيرة، يوجزها لنا المؤلفُ في هذا الكتاب، فضلًا عن تفصيله الجهود المضنية التي بذلها «الفاتح» من أجل رِفعة شأن دولته سياسيًّا واقتصاديًّا وعلميًّا؛ حتى أصبحت في عهده منارةً للعلوم والفنون، وتوافد إليها أنبغُ العلماء من كلِّ حدبٍ وصوب.

الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
شهداء التعصب
عانت «فرنسا» إبَّان القرن السادس عشر من الحروب الطائفية الطويلة والمُنهِكة، التي استمرت قرابةَ القرنَين من الزمان بين الطائفتَين المسيحيتَين؛ الكاثوليك والبروتستانت. وقع في هذه الحروب الكثيرُ من الضحايا، حتى إنها أصبحَت مثلًا يُضرَب في الخلاف والتناحُر، وقد فقدَت فرنسا إثرَ هذه الحروب أنبلَ أبنائها، وصفوةَ عُلمائها، فضلًا عن النساء والأطفال، وكانوا حقًّا شُهداءَ للتعصُّب المذهبي الأعمى المُتأجِّج فوق نار دهاليز الأطماع السياسية. فنحن إذن أمام عمل يُؤرِّخ لواحدةٍ من أشهر الحروب الدينية في تاريخ أوروبا، وربما في تاريخ العالَم أجمع، وقد نجح المؤلِّف في دمجِ الحقائق التاريخية بالوقائع السرديَّة الروائية، بأسلوبٍ أدبي رفيع.
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
تاريخ نجد الحديث وملحقاته
تُعَد قصة نجاح الملك «عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود» في تأسيس الدولة السعودية الثالثة مثالًا يُحتذى به في الإرادة والعزيمة؛ فعلى الرغم من أن أباه فَقَد مُلكه، ونُفي إلى الكويت، فإنه استطاع أن يُؤسِّس دولةً كبرى بعد حروبٍ دامت واحدًا وثلاثين عامًا. خرج الأمير المُغامِر مع قوةٍ قِوامُها ستون رجلًا عامَ ١٩٠١م، واستطاع أن يستولي على عِدةِ مُقاطَعات في نجد، ثم استولى على القصيم عامَ ١٩٠٥م، وواصَلَ جهودَه حيث خاض عِدةَ معاركَ مع «الشريف حسين» في الحجاز، ودخل في صراعٍ مع اليمن، وأخيرًا نُودِي به مَلِكًا على الحجاز ونجد. هكذا تَوحَّدت أرضُ الحجاز مرةً أخرى بعد أكثر من ألف وثلاثمائة عام.