Se rendre au contenu
  • الْعَرَبيّة English (UK) Français (CH) हिंदी
  •  اليوم :-  الخميس  -  التاريخ :- 17 / ربيع الثاني / 1447هـ   -   09  /  10 /  2025 م 

  • Suivez-nous
  • 0
    Mon panier
  • Se connecter
  • Page d'accueil
  • الصفحة الشخصية
  • استكشف
     المنح الدراسية   الدورات التمهيدية  الجامعات والمعاهد
    المكتبة  الاخبار  الرسائل
     قصص النجاح الاشتراك السنوي  سياسة الخصوصية
    من نحن  تواصل معنا المساعدة
IGRAA E-Learning Foundation
  • Contactez-nous
IGRAA E-Learning Foundation
  • 0
    • Page d'accueil
    • الصفحة الشخصية
    • استكشف
  •  اليوم :-  الخميس  -  التاريخ :- 17 / ربيع الثاني / 1447هـ   -   09  /  10 /  2025 م 

  • Suivez-nous
  • الْعَرَبيّة English (UK) Français (CH) हिंदी
  • Se connecter
  • Contactez-nous
  1. Cours
  2. Public Library
  3. رسائل الأحزان
Nav
Page d'accueil └Public Library └رسائل الأحزان

Public Library

Dernière mise à jour : 14.07.2025

Terminé

  • Relatif
  • Les plus vus
    قصة تطوُّر مُعلِّم
    166 Vues •
    تميمة حظ رورينج كامب
    154 Vues •
    نيجور الجبان
    170 Vues •
    حكاية رعب
    159 Vues •
    أمانة
    189 Vues •
    المنديل الأصفر
    144 Vues •
    نحو الغرب
    137 Vues •
    أسلوب الرجل الأبيض
    141 Vues •
    الرهائن الثلاث
    179 Vues •
    إقامة يوم واحد
    213 Vues •
    الجانب الآخر من السياج
    155 Vues •
    اللامتوقع
    153 Vues •
    صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
    158 Vues •
    لغز المنزل ٣١ نيو إن
    154 Vues •
    ذلك الكلب سبوت
    150 Vues •
    حكاية كيش
    157 Vues •
    الثابت
    155 Vues •
    النفط
    162 Vues •
    مملكة الفحم
    157 Vues •
    جزيرة الخراف
    161 Vues •
    صانع السيوف
    857 Vues •
    أرجوحة القمر
    258 Vues •
    دروس مبسطة في الاقتصاد
    243 Vues •
    الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
    241 Vues •
    عنتر بن شداد
    235 Vues •
    تاريخ النبات عند العرب
    233 Vues •
    محاولات
    231 Vues •
    غاندي والحركة الهندية
    230 Vues •
    قبض الريح
    227 Vues •
    الندى الرطيب في الغزل والنسيب
    217 Vues •
    نحو ثقافة إبداعية جديدة
    217 Vues •
    دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
    217 Vues •
    ليالي سطيح
    216 Vues •
    محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
    215 Vues •
    غدًا نقفل المدينة
    215 Vues •
    إقامة يوم واحد
    213 Vues •
    الإسلام بين العلم والمدنية
    212 Vues •
    قانون رجال العدالة الأربعة
    207 Vues •
    زعماء الإصلاح في العصر الحديث
    207 Vues •
    الشخصية الناجعة
    205 Vues •

رسائل الأحزان

Préc
Démarrer ce cours
Suivant
Plein écran Partager
  • À propos
  • Commentaires (0)

«والحبيب قد يتحوَّل إلى كلمة أو قُبلة أو معنًى من المعاني، إذا أراد محبُّه أن ينقله معه إلى أي مكانٍ وهو باقٍ في مكانه؛ الكلمة والقُبلة والمعنى، هذه هي الجهات الثلاث التي تَنفُذ منها النفس إلى أحبابها، حين يُخفيهم الغمام الفاصل بين الحياة والحياة إذا ابتعدوا أو هجروا، أو الغمام الضارب بين الحياة والموت إذا لحقوا بالأبد.»

بين أيدينا كتابٌ عذْب رقيق، هو مجموعة من الرسائل التي كان يمدُّ بها الرافعي جسورًا من أفانين وَجْده لمحبوبته؛ ليرسلها إلى صديقه «محمود أبو رية» ليشاطره وَجْده بالمحبوبة. وقد برع «الرافعي» في فلسفة الجمال؛ فقسَّم الجمال في كتابه إلى أقسامٍ ثلاثة: جمال تُحِسُّه، وجمال تعشقه، وجمال تُجَنُّ به؛ وقسَّم الفكر إلى: فكر إنساني، وطبيعي، وروحي. وفلسفة الحب والجمال عند «الرافعي» تحملُ في طياتها إبداعًا فريدًا، يمتزج فيه الحب بالأدب ويرتقي إلى معارج الرُّوح؛ فيكتسب مَلمحًا قدسيًّا مهيبًا. والأديب هنا يجمع بين الدين والأدب والسياسة حينما يصف النَّفس الـمُحبة، وهو بهذه الرسائل يُحدِث انقلابًا على المعاني التقليدية التي عُهِدت عن فلسفة الحب؛ إذ يتكلم في رسائله بلسان العاشق، والفيلسوف، والمتأمل في الذات الجمالية.

Évaluation
0 0

Les commentaires ne sont pas activés sur ce cours.

استكشف
  • الرئيسية
  • الصفحة الشخصية  
  • تعلم
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن  
الخدمات
  • الوظائف

تابعنا
  • فيسبوك
  • X
  • linkedin

 تواصل معنا 
  •    support@igraa.org
  • 002491141044000
موقعنا
جمهورية السودان 
 الخرطوم العمارات شارع 15

الرمز البريدي - 11111 

جميع الحقوق محفوظة  مؤسسة اقرأ التعليمية الالكترونية   ©  2025      
الْعَرَبيّة | English (UK) | Français (CH) | हिंदी
Généré par Odoo - Le #1 Open Source eCommerce
شعار الموقع الإلكتروني

احترام خصوصيتك هو أولويتنا.

أتود السماح باستخدام ملفات تعريف الارتباط من هذا الموقع الإلكتروني على هذا المتصفح؟

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لمنح الزائرين تجربة محسنة على هذا الموقع الإلكتروني. يمكنك معرفة المزيد عن ملفات تعريف الارتباط التي نستخدمها وكيف نستخدمها في سياسة ملفات تعريف الارتباط  .

السماح بكافة ملفات تعريف الارتباط السماح بملفات تعريف الارتباط الأساسية فقط