Public Library
Dernière mise à jour :
03.08.2025
Terminé
الندى الرطيب في الغزل والنسيب
197 Vues •النقد المنهجي عند العرب
145 Vues •في الأدب والنقد
136 Vues •المسرح
146 Vues •في المختبر
132 Vues •في الأدب السوفييتي
135 Vues •النقد والنقاد المعاصرون
138 Vues •كلمات في الأدب
129 Vues •مسرح توفيق الحكيم
149 Vues •الدراسة الأدبية
140 Vues •في الميزان الجديد
147 Vues •أدب مصر الإسلامية
149 Vues •محاضرات عن مسرحيات شوقي
133 Vues •محاضرات عن ولي الدين يكن
130 Vues •المسرح النثري
167 Vues •محاضرات عن إبراهيم المازني
169 Vues •محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة
143 Vues •محاضرات عن خليل مطران
161 Vues •محاضرات عن إسماعيل صبري
168 Vues •الديوان في الأدب والنقد
142 Vues •صانع السيوف
836 Vues •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
217 Vues •دروس مبسطة في الاقتصاد
217 Vues •محاولات
215 Vues •غاندي والحركة الهندية
213 Vues •عنتر بن شداد
211 Vues •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Vues •تاريخ النبات عند العرب
210 Vues •قبض الريح
207 Vues •أرجوحة القمر
207 Vues •نحو ثقافة إبداعية جديدة
206 Vues •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Vues •غدًا نقفل المدينة
200 Vues •ليالي سطيح
198 Vues •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
197 Vues •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
196 Vues •إقامة يوم واحد
193 Vues •قانون رجال العدالة الأربعة
192 Vues •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
189 Vues •عودة رجال العدالة الثلاثة
188 Vues •الديوان في الأدب والنقد
الثَّورةُ عَلى القَديمِ سُنَّةُ الحَياة، والتَّمرُّدُ حَالةٌ مُستَمِرةٌ تَتناقَلُها الأَجيَال؛ سَعيًا وَراءَ الوُصولِ إِلى أَدواتٍ جَدِيدةٍ تُعبِّرُ عَن عَصرِها. ولَم تَكُنِ الحَياةُ الأَدبِيةُ فِي مِصرَ بِمَعزِلٍ عَن ذَلكَ الصِّراع؛ فَقدْ رَأى المُؤلِّفانِ أنَّ الشِّعرَ والأَدبَ فِي عَصرِهِما لا يُمثِّلُهما شِعرُ «أحمد شوقي» وأَدبُ «المنفلوطي»؛ لِذا أَعلنَا الثَّورةَ عَلى أَصنامِ عَصرِهِما، ورَاحَ «العقاد» يُفنِّدُ شِعرَ «شوقي»، وتَفرَّغ «المازني» لأَدبِ المنفلوطي. ثَارَا عَلى كُلِّ ما هُو قَديم؛ فَرَفضَا نِظامَ القَافِية، والقَصِيدةَ الطَّوِيلَة، وأَعلنَا تأسيسَ مَدرَسةٍ أَدبِيةٍ جَدِيدةٍ سُمِّيتْ «مدرسة الدِّيوان» — نسبةً لعنوانِ الكِتابِ الذي بينَ أيدِينا — كانَ أَهمُّ مَبادِئِها أنَّ مَذهَبَها «إِنسانِي، مِصرِي، عَربِي»، ودَعوَا إِلى التَّجدِيدِ فِي شَكلِ الشِّعر، ومَضمُونِه، وبِنائِه، ولُغتِه. ومَثَّلَ الكِتابُ مَرحَلةً أَدبِيةً مُهِمَّةً فِي تَارِيخِ الأَدَب والشِّعرِ العربِي، ومعركةً من المعارك الأدبيةِ التي خاضَها عمالِقةُ الأدبِ والفِكرِ فِي تلك الفترةِ.
Évaluation
0
0
Les commentaires ne sont pas activés sur ce cours.