Public Library
Last update:
13/09/2025
Completed
الندى الرطيب في الغزل والنسيب
171 Views •ديوان حاتم طي
146 Views •الفجر الأول
136 Views •ديوان تيمور
145 Views •النظرات السبع
148 Views •ديوان أبي فراس الحمداني
155 Views •شعراء الوطنية
134 Views •رَمْلٌ وزَبَدٌ
148 Views •ديوان ابن سهل الأندلسي
134 Views •ديوان الفرزدق
151 Views •شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
170 Views •القيثارة
167 Views •النظرات السبع
150 Views •وطن الفراعنة
144 Views •أزهار وأساطير
145 Views •مواعيد
135 Views •أرجوحة القمر
209 Views •سأم
132 Views •حنين
144 Views •منزل الأقنان
161 Views •صانع السيوف
841 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
227 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
227 Views •تاريخ النبات عند العرب
224 Views •عنتر بن شداد
221 Views •غاندي والحركة الهندية
220 Views •محاولات
219 Views •قبض الريح
216 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
211 Views •أرجوحة القمر
209 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
204 Views •غدًا نقفل المدينة
204 Views •ليالي سطيح
202 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
202 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
201 Views •إقامة يوم واحد
196 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
195 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
193 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
192 Views •فوق العباب
نظم أحمد زكي أبو شادي الكثير من أبيات هذا الديوان عام ١٩٣٤م، وكانت لديه آنذاك شواغل كثيرة تضاعفت إلى درجة مرهقة يراها النقَّاد كفيلة بالقضاء على إنتاج أي شاعر، ولكن في الواقع كانت هذه الشواغل دافعًا له لإتمام هذا الديوان ومحفزًا له على الكتابة، ولم تكن مثبِّطة لهمته محبطة لعزيمته، فقد جعلته يلجأ إلى الشعر ليبثه آماله في الفرح وآلامه في الحزن. ويظهر من ذلك أن «أبو شادي» كان يقرض الشعر بلسان طلق وبإحساس صادق عفوي لا يتصنع الكلمات، فكان شعره يظهر في الشدة كما في الرخاء، وفي الانشغال كما في الخلاء.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.