Public Library
Last update:
04/09/2025
Completed
الندى الرطيب في الغزل والنسيب
165 Views •ديوان حاتم طي
138 Views •الفجر الأول
134 Views •ديوان تيمور
140 Views •النظرات السبع
143 Views •ديوان أبي فراس الحمداني
145 Views •شعراء الوطنية
132 Views •رَمْلٌ وزَبَدٌ
142 Views •ديوان ابن سهل الأندلسي
128 Views •ديوان الفرزدق
143 Views •شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
162 Views •القيثارة
155 Views •النظرات السبع
146 Views •وطن الفراعنة
140 Views •أزهار وأساطير
138 Views •مواعيد
130 Views •أرجوحة القمر
207 Views •سأم
130 Views •حنين
137 Views •منزل الأقنان
159 Views •صانع السيوف
835 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
215 Views •محاولات
215 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
215 Views •غاندي والحركة الهندية
212 Views •عنتر بن شداد
209 Views •تاريخ النبات عند العرب
209 Views •أرجوحة القمر
207 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
207 Views •قبض الريح
206 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
205 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
200 Views •غدًا نقفل المدينة
197 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
196 Views •ليالي سطيح
194 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
193 Views •إقامة يوم واحد
191 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
191 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
189 Views •عودة رجال العدالة الثلاثة
186 Views •ديوان ابن سهل الأندلسي
يَحوي هذا الديوانُ في وُرَيقاتِه مجموعةً كبيرةً من قصائدَ وموشَّحاتٍ تَجمعُ شتَّى أغراضِ الشِّعرِ لأحدِ شعراءِ إشبيليةَ البارزِين الذي لُقبَ ﺑ «شاعر الأندلس والمغرب»؛ إنه «ابن سهل الأندلسي». على الرغمِ من تَداعي الأوضاعِ السياسيةِ في أواخرِ حُكمِ العربِ للأندلسِ في القرنِ الثالثَ عشرَ الميلادي، فإنَّ ذلك العصرَ ظلَّ يَشهدُ رواجًا فكريًّا وثقافيًّا كبيرًا؛ فقد تَلألأَ في سماءِ الأندلسِ العديدُ من العلماءِ والأدباءِ والشعراءِ النابغِين الذين بَلغوا شأنًا عظيمًا وشهرةً واسعةً نلمَسُهما في مؤلَّفاتِهم وكِتاباتِهم القَيِّمةِ التي ما بَرحَت تُمثِّلُ مَرجِعًا مهمًّا لكلِّ الكُتابِ والشعراءِ المُعاصرِين، ومن بين هؤلاءِ شاعرُ إشبيليةَ «ابن سهل الأندلسي»، الذي طافَت سيرتُه وقصائدُه مَشارقَ الأرضِ ومَغاربَها؛ فهو من كبارِ شعراء الموشحات؛ ذلك الفنِّ الذي يُعدُّ رائعةً من روائعِ الشِّعرِ الأندلسي، وقد تَعدَّدَت ألوانُ شِعرِه؛ فنَجدُه من أكثرِ شعراءِ عصرِه غَزلًا؛ حيث كانت أغلبُ مُوشَّحاتِه لمَعشوقِه الفتى اليهوديِّ «موسى»، كما أفاضَ في التغنِّي بطبيعةِ بلادِه وجَمالِها، وغير ذلك من ألوانٍ يُمتعُنا بها هذا الديوان.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.