Public Library
Last update:
14/07/2025
Completed
الحملة الفرنسية وخروج الفرنسيين من مصر
159 Views •السنوسية دين ودولة
155 Views •عصر أوغوسطوس قيصر وخلفائه
132 Views •جان فرنسوا شامبليون
149 Views •مصر والشام بين دولتين
133 Views •التربية في الإسلام
153 Views •سيرة أحمد بن طولون
181 Views •تاريخ الصحافة العربية
161 Views •لب التاريخ العام فيما صدر من غابر الأعوام
141 Views •مئذنة الجامع الأبيض في الرملة
160 Views •تاريخ الحرب الكبرى شعرًا
140 Views •تاريخ دولة آل سلجوق
146 Views •الدرر الحسان في إمارة عربستان
153 Views •مذكراتي ١٨٨٩–١٩٥١
167 Views •حول سرير الإمبراطور
123 Views •أمراء البحار في الأسطول المصري في النصف الأول من القرن التاسع عشر
148 Views •فتح العرب لمصر
153 Views •أقوَم المسالك في معرفة أحوال الممالك
140 Views •الآثار الإسلامية والتاريخية في حلب
154 Views •تاريخ نجد الحديث وملحقاته
134 Views •صانع السيوف
841 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
227 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
227 Views •تاريخ النبات عند العرب
224 Views •غاندي والحركة الهندية
221 Views •عنتر بن شداد
221 Views •محاولات
219 Views •قبض الريح
217 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
211 Views •أرجوحة القمر
210 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
208 Views •غدًا نقفل المدينة
204 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
204 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
203 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
203 Views •ليالي سطيح
203 Views •إقامة يوم واحد
199 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
195 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
193 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
193 Views •تاريخ العلم العثماني
كانَ أَوَّلُ ظُهُورٍ لِلأَعْلامِ والرَّايَاتِ في مَيَادينِ القِتالِ والمَواقِعِ الحَرْبيَّة؛ حَيثُ استُخدِمتْ عَلَامةً مُمَيِّزةً مُرشِدةً لِتُقاتِلَ تَحْتَها الفِرَقُ العَسْكَريَّة، فَيُمَيِّزَ الحُلَفَاءُ أَنفُسَهُم عَنِ الأَعْداء، كَما أَنَّها تُرفَعُ لِبَثِّ الحَمَاسةِ في قُلُوبِ الجُنُود، وبِمُرُورِ الزَّمانِ تَعَدَّى استِخدَامُ العَلَمِ مُجَرَّدَ كَونِهِ رَايةً لِلقِتال، فَأَصبَحَ يُرَفرِفُ في الِاحتِفالاتِ المَدَنيَّةِ والأَعْيادِ والمُناسَباتِ القَوْميَّة، وأَصْبحَ يُنظَرُ إلَيْهِ كَرَمزٍ وَطَنِيٍّ جامِعٍ وشِعارٍ مُلهِمٍ لِلجَمَاعةِ أوِ القَبِيلة، ثُمَّ لِلدَّوْلةِ بأَكمَلِها، يَلْتَفُّ الناسُ حَوْلَه، وغالبًا ما تَعْكِسُ أَلْوانُه ومُكَوِّناتُه رُمُوزًا وَطَنيَّةً أو دِينيَّةً أَثَّرَتْ في وِجْدَانِ أَصْحابِه، وتُعَبِّرُ عَن تَطَلُّعاتِهم وقِيَمِهمُ الأَساسيَّة. وفي هَذا الكِتَابِ نَقْتَرِبُ مِن حِكايةِ العَلَمِ العُثْمانيِّ بوَصْفِه أحَدَ الرُّمُوزِ التَّوَسُّعيةِ القَوِيةِ الَّتي رَفْرَفَتْ في قَلْبِ ثَلاثِ قارَّاتٍ كُبرَى، وعَكَسَتْ طُمُوحاتِ «بَنِي عُثمانَ» في ضَمِّ المَزِيدِ مِنَ الأَرَاضِي، وقدْ تَغَيَّرَ شَكْلُ هَذا العَلَمِ عِدَّةَ مَرَّاتٍ خِلالَ سَنَوات، وكانَ لِكُلِّ صُورةٍ مِنْها قِصَّةٌ تَارِيخيَّةٌ مُختلِفةٌ ومُثِيرةٌ سَنَعْرِفُها باخْتِصارٍ خِلالَ صَفحاتِ الكِتَاب.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.