Public Library
Completed
الحملة الفرنسية وخروج الفرنسيين من مصر
156 Views •السنوسية دين ودولة
150 Views •عصر أوغوسطوس قيصر وخلفائه
128 Views •جان فرنسوا شامبليون
148 Views •مصر والشام بين دولتين
129 Views •التربية في الإسلام
146 Views •سيرة أحمد بن طولون
178 Views •تاريخ الصحافة العربية
159 Views •لب التاريخ العام فيما صدر من غابر الأعوام
137 Views •مئذنة الجامع الأبيض في الرملة
159 Views •تاريخ الحرب الكبرى شعرًا
137 Views •تاريخ دولة آل سلجوق
143 Views •الدرر الحسان في إمارة عربستان
143 Views •مذكراتي ١٨٨٩–١٩٥١
166 Views •حول سرير الإمبراطور
123 Views •أمراء البحار في الأسطول المصري في النصف الأول من القرن التاسع عشر
142 Views •فتح العرب لمصر
150 Views •أقوَم المسالك في معرفة أحوال الممالك
137 Views •الآثار الإسلامية والتاريخية في حلب
149 Views •تاريخ نجد الحديث وملحقاته
128 Views •صانع السيوف
836 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
217 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
217 Views •محاولات
215 Views •غاندي والحركة الهندية
213 Views •عنتر بن شداد
212 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Views •تاريخ النبات عند العرب
210 Views •أرجوحة القمر
207 Views •قبض الريح
207 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
206 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Views •غدًا نقفل المدينة
200 Views •ليالي سطيح
198 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
197 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
196 Views •إقامة يوم واحد
194 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
192 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
189 Views •عودة رجال العدالة الثلاثة
188 Views •تاريخ دولة آل سلجوق
«قال — رحمه الله: كانت السلجقية ذوي عُددٍ وعَدد، وأيدٍ ويد، لا يدينون لأحد، ولا يدنون من بلد، وميكائيل بن سلجق زعيمهم المُبجَّل، وعظيمهم المُفضَّل. وقد سكنوا من أعمال بُخارى، موضِعًا يُقال له نور بُخارى، وما زالوا في أنصر شيعة، وأنضر عيشة.»
يُقدِّم «عماد الدين الأصفهاني» في هذا الكتاب، الذي عُني الأديب «الفتح بن علي بن محمد البنداري الأصفهاني» باختصاره، سردًا موجزًا مليئًا بالأحداث التاريخية الهامة عن إحدى أعظم الأُسَر الحاكمة في التاريخ العربي والإسلامي وأشهرها، إنها أسرة «آل سلجوق» التي استطاعت أن تبلُغ أَوجها مع بدايات القرن الخامس الهجري، وأن تحتل مكانةً مرموقة وشهرةً واسعة؛ حيث استطاعت بزعامة «طغرل بك» أن تُحقق نجاحًا كبيرًا في توطيد حُكمها تدريجيًّا على عددٍ من البلدان العربية، وذلك بعد أن ألحقوا بجيشَي الغزنويين والبويهيين هزيمةً مُنكَرة أودت بدولتهما في كلٍّ من خُراسان والعراق، وعلى أثر هذا النجاح قام الخليفة العباسي بتعيين «طغرل بك» (الذي لُقِّب ﺑ «ملك المشرق والمغرب») سلطانًا على العراق، وبعدها غدت ناصية أمور البلاد بيده وفي أُسرته لعشرات السنين.
التعليقات معطلة في هذه الدورة.