Public Library
Last update:
13/09/2025
Completed
الندى الرطيب في الغزل والنسيب
177 Views •ديوان حاتم طي
146 Views •الفجر الأول
138 Views •ديوان تيمور
145 Views •النظرات السبع
150 Views •ديوان أبي فراس الحمداني
158 Views •شعراء الوطنية
135 Views •رَمْلٌ وزَبَدٌ
149 Views •ديوان ابن سهل الأندلسي
140 Views •ديوان الفرزدق
154 Views •شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
171 Views •القيثارة
169 Views •النظرات السبع
156 Views •وطن الفراعنة
151 Views •أزهار وأساطير
145 Views •مواعيد
135 Views •أرجوحة القمر
212 Views •سأم
135 Views •حنين
147 Views •منزل الأقنان
164 Views •صانع السيوف
844 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
231 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
230 Views •عنتر بن شداد
226 Views •تاريخ النبات عند العرب
226 Views •غاندي والحركة الهندية
223 Views •محاولات
220 Views •قبض الريح
218 Views •أرجوحة القمر
212 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
211 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
209 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
208 Views •ليالي سطيح
208 Views •غدًا نقفل المدينة
208 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
207 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
206 Views •إقامة يوم واحد
201 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
198 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
197 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
195 Views •الأعمال الشعرية الكاملة
يرى النقادُ أنَّ إبراهيم طوقان هو الفارسُ الذي اعتَلى صهوة جوادِ الشعرِ العربي في العقود الأربعة الأولى من القرن العشرين، فقد اتخذ من عشقه وإيمانه بقضية وطنه فلسطين محرابًا يتعبَّدُ فيه بإلقاءِ تراتيله ِالشعرية التي تُفصِحُ عن جوهر العشقِ الوطني في أعماله الشعرية التى جعلها تتنفس بعبير الهِمم التي تُحيي الأمم، وجعل من الحب والغزل زهرةً تعلنُ عن بداية الربيع في شعره بعد خريفٍ كتب على أوراقه مأساة فلسطين العربية التي تنادي العرب ولا تجدُ إلَّا رمادًا من نار الغضب، وقد أثنى على ديوانه الشعري العديد من النقاد وقالوا: إن شعره قادرٌ على استيعاب كل المراحل التي مرَّ بها الأدب العربي، وَرَأْي كامل السوافيري يُذكِّي هذا الرأي الذى تناولهُ في كتابه الأدب العربي المعاصر في فلسطين، حيث يرى أنه خاضَ مع شعراءٍ آخرين تجربة التمهيد للتجديد في المشهد الشعري الفلسطيني، وأنه الشاعر الخالد بخلود الإبداع، الفاني بفناء الجسد.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.