Skip to Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

الكتاب غذاء للعقل و روح للإنسان 

القراءة توسّع الأفق ، و تُنمّي الفكر ، و تمنح الإنسان قدرة على التعبير و الفهم

من خلال الكتاب ، نسافر عبر الزمان و المكان ، نعيش تجارب غيرنا و نتعلّم من حكمتهم

القراءة ترفع الوعي ، و تزيد المعرفة ، و تُحسّن التركيز ، وتُخفّف التوتر

اجعل الكتاب رفيقك ، فإن في كل صفحة حياة ، و في كل سطر نور

إقرأ ...  لترتقي              إقرأ ...  لتُغيّر العالم


 

Responsible مؤسسة إقرأ التعليمية
Last Update 09/08/2025
Completion Time 1 year 1 month 3 weeks 2 days 7 hours 20 minutes
Members 2
Basic
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة

الشكل الخطأ

قسم القصص البوليسية
عرض الكل
New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
لغز شارع جيكوب
New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
الوجه والقناع
New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
دليل الشمعة الملتوية

عندما اتُّهم كاتبُ القصص البوليسية «جون لكسمان» بقتلِ مُرابٍ خطير، صدَّق صديقُه «تي إكس ميرديث» — مفوَّضُ الشرطة المساعد بسكوتلاند يارد — ادِّعاءَه بأنه لم يقتله، وأخذ يبحث عن الأدلة على براءته. لكن قبل أن تصل إلى «جون» أنباءُ العفو عنه، هرب من السجن بمساعدة صديقه «رمينجتون كارا» الغامض، الذي كان يحب زوجةَ «لكسمان» قبل زواجها منه. واختفى «جون» وزوجته فجأةً ولم تَعُد هناك أي أخبارٍ عنهما.

وبمرور السنين، ومع عدم معرفة أيِّ شيءٍ عن «جون»، عاد «كارا» إلى لندن ليُواصِل حياته وعمليات ابتزاز أفراد الطبقة العليا في المجتمع. استمرَّ «تي إكس» في البحث عن «جون» وزوجته وراقَب أصدقاءَهما القُدامى.

بعد ذلك وُجد «كارا» مطعونًا حتى الموت في غرفةِ نومه المغلَقة والمنيعة، وكان على «تي إكس» إجراء المزيد من التحرِّيات لكشف غموض تلك القضية أيضًا. تُرى هل سيستطيع «تي إكس» ذلك؟ وهل سيعرف مَن الذي قتل «كارا»؟ وما دور الشمعة الملتوية التي عُثر عليها في مسرح الجريمة في الكشف عن هُوية القتيل؟ هذا ما سنعرفه من خلال قراءة هذه الرواية المثيرة.

New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
وسط أجراس الخطر
يُقرِّر «ييتس» — الصحفي النيويوركي الشاب — أن يأخذ إجازةً بعدما عانى الإجهادَ بسبب الإفراط في العمل، وأوصاه الطبيبُ بالراحة والهدوء في مكانٍ منعزل مع رفقة هادئة. يقع اختياره على البروفيسور «رينمارك»، صديقِه من أيام الدراسة، ويسافر معه إلى قريةٍ كندية نائية للتخييم في الغابة على أمل الاستجمام هناك. لكنَّ إجازته كانت مليئةً بالأحداث الشائقة والمفاجآت. يتعرَّف في خِضَم الأحداث على عائلتَين ريفيتَين تُجسِّدان عادات أهل الريف آنذاك، كما تَسُوقه أقدارُه لكي يكون شاهدًا على ما شهِدَته تلك الحِقبةُ من توتُّرات على الحدود الأمريكية الكندية بسبب مَطامح حركة «فينيان» الثورية. وهكذا ظلَّت المتاعب تُلاحق «ييتس»، الباحثَ بلا جدوى عن الراحة والهدوء، وأحدقَت به الأخطارُ من كلِّ اتجاه. 
New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
إطلاق سراح وايومينج إد
قصة ممتعة جديدة من قصص «روبرت بار»، بطلُها هو المُحقِّق الفرنسي الأنيق «فالمونت». تدور القصة حول قضيةِ شابٍّ إنجليزي من أسرة عريقة، أُدين بالسطو المُسلَّح على قطار في الولايات المتحدة الأمريكية، وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة هناك. فهل كان الشاب مُذنبًا حقًّا ويستحق العقابَ الذي ناله؟ وهل يستطيع المُحقِّق «فالمونت» إنجازَ المهمة المستحيلة المسنَدة إليه وتخليصَ الشاب من سجنه، في حال كان بريئًا من التهمة التي أُدين بارتكابها؟ اقرأ القصةَ لتتعرَّف على المزيد من التفاصيل حول هذه المغامَرة الجديدة للمحقِّق «فالمونت».
New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
الخدمة السرية أو ذكريات محقق في المدينة
في هذه المجموعة يَروي لنا «أندرو فورستر» عددًا من القصص المأخوذة من واقعِ عملِ أحد مُحقِّقي لندن، فيكشف لنا في إحدى قصصه الخطةَ الاحتيالية التي ينسجها أحدُ الساسة للفوز بمقعدٍ في البرلمان، وكيف يَتصرَّف المُحقِّق البارع بدَهاءٍ من أجل كشف الحقيقة. وفي قصةٍ أخرى، نقرأ عن زوجة تسرق زوجَها الثريَّ بالرغم من أنه انتشلَها من براثن الفقر والضياع، وكيف حاولَت بمكرٍ إلصاقَ التُّهمة بخادمةٍ مسكينة. كما يروي «فورستر» قصةً حول مكيدةٍ كبرى دُبِّرت في إحدى شركات السكك الحديدية لنهبِ رواتب موظفيها، وكيف أسهمَ أحد الموظفين، بإهماله الجسيم، في وقوع هذه الجريمة. وسنُطالِع أيضًا قصةَ زوجٍ كان يشكُّ في سلوك زوجته، وكيف استعان ﺑ «فورستر» كي يُؤكِّد له صحةَ شكوكه أو ينفيَها. كلُّ هذه القصص وغيرها ستقرؤها بين دفَّتَي هذا الكتاب الذي يُسلِّط الضوءَ على الكثير من كواليس السياسة والمجتمع والأُسرة بأسلوبٍ مُشوِّق.
New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
لغز بارادايس
رأى عاملُ البناء «فارنر» رجلًا يَسقط من أعلى كاتدرائية «رايتشستر» في فِناءِ «بارادايس». استدعى «فارنر» الدكتورَ «برايس» — الذي كان يمرُّ بالجوار — ليفحصَ جثةَ الرجل. كان «فارنر» يعتقد أنه قد أُلقِي به من أعلى، وشكَّ «برايس» في أن يكون الفاعلُ هو الدكتور «رانسفورد» الذي كان يعمل «برايس» مساعدًا له؛ لأن هذا الغريبَ سأل عنه ومات بعد ذلك بوقتٍ قصير. كان «برايس» قد طُرد لتوِّه من العمل لدى «رانسفورد»؛ لأن الأول كان يَتودَّد إلى ربيبة الثاني ويسعى للزواج بها، لكنها لم تكن تُحبه، وكان «رانسفورد» نفسُه يَرغب في الزواج بها رغم أنه الوصيُّ عليها. سعى «برايس» لإلصاق تُهمة قتل هذا الغريب ﺑ «رانسفورد»، من خلل إثارة الشائعات والشكوك حتى يَتقرَّب من ربيبته ويتزوَّجها. وبعد مدةٍ قصيرة، وقعَت حادثةٌ أخرى راح ضحيتَها عاملُ بناءٍ كان يُشِيع أنه يَعرف معلوماتٍ عن حادثة الكاتدرائية. تُرى، هل قُتل هذا الغريبُ بفعلِ فاعل، أم وقع من أعلى الكاتدرائية بطريق الخطأ؟ وهل للحادثة الأخرى علاقة بالأولى؟ وما حقيقة هذا الغريب؟ ولماذا أتى إلى «رايتشستر»؟ وما علاقة «رانسفورد» به؟ وهل سينجح «برايس» في إلصاق تُهمة قتل هذا الغريب ﺑ «رانسفورد»، والظفَر بربيبته؟ هذا ما ستعرفه من خلل قراءة هذه الرواية البوليسية المثيرة!
New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
مغامرة الغنيمة الثانية
بطلا هذه القصة هما المُحقِّق الشهير «شيرلوك هولمز» — تلك الشخصية الرائعة التي كتبها «كونان دويل»، والتي كانت في أوجِ شهرتها في ذلك الوقت — و«آرثر كونان دويل» نفسه. تنضح القصة بالفكاهة والخيال الساخر، وفي الوقت نفسه تمتلئ بالإثارة؛ حيث يزور المُحقِّق الشهير «شيرلوك هولمز» منزلَ «آرثر كونان دويل» عَشِية عيد الميلاد بلا موعدٍ سابق ليُطالِب الروائيَّ وضيفَه الناشر بنصيبه من «الغنيمة الثانية»، فيُخطِّط «دويل» لقتله بطريقةٍ مبتكرة تليق بكاتبٍ ذي خيالٍ خصب. فهل يموت «شيرلوك هولمز» حقًّا؟ اقرأ القصةَ لتتعرَّف على التفاصيل المثيرة!
New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
اللورد سترانلي الشاب
اللورد «سترانلي» شابٌّ ثريٌّ يحيا مثل الكثيرين غيره من الأثرياء حياةَ الترف والخمول، ولم يكن يَعنيه شيء سوى الاهتمام بمظهره، غير أن حياته انقلبت رأسًا على عقِب عندما أتى لزيارته شابٌّ في مثل سِنه، لكنه مُختلِف عنه في كل شيء. طلب الزائر من «سترانلي» أن يَمُد يدَ العون له ولوالده للتغلُّب على مشكلةٍ كبيرة كانا يُواجهانها في البورصة. ولم يَقتصِر الأمر على اقتراضهما بعضَ المال منه، بل تَطوَّر إلى جرِّه لخوضِ مغامرةٍ تهدف إلى جلب الذهب الخام من الساحل الغربي لأفريقيا إلى إنجلترا، ليَجِد اللورد «سترانلي» نفسَه في أعالي البحار على متن يختِه الفخم يُطارِد القراصنة. فهل سيَنجح في مغامرته؟ وما التحديات التي سيُواجهها؟ هذا ما سنعرفه من خلال أحداث هذه الرواية المليئة بالإثارة والتشويق!
New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
لغز ماركنمور

يَعود السيد «جاي ماركنمور» إلى الديار في قرية «ماركنمور» الإنجليزية الهادئة، بعد سبعِ سنواتٍ من الهجرة، لقضاءِ مهمةِ عمل، فيجد أباه على مَشارف الموت. وفي اليوم نفسه الذي يموت فيه الأب يُردى الابنُ «جاي» قتيلًا برصاصةٍ في رأسه فجرًا في وادٍ مهجور، وسط دوافعَ عديدةٍ للتخلُّص منه؛ ما بين الثأر منه بعدما أغوى فتياتٍ كثيراتٍ في الماضي، ومُقرَّبين طامعين في وراثة لقَب البارونيت والتركة، وشكوكٍ حول إمكانية تعرُّضه لحادثِ سطو. ويحاول المُحقِّق «بليك» حلَّ طلاسم هذا اللغز المعقد بلا أيِّ دليلٍ يساعده، وكلما وجد خيطًا ليَهتدي به، تزداد خيوط اللغز تشابكًا. وتتصاعد الأحداث وتتشعَّب، وتتزايد الشُّبهات وتتفاقم الحيرة بشأن هُوية القاتل؛ فهل هو رجلٌ جريحُ الكبرياء ممَّن أغوى «جاي» محبوباتِهم؟ أم فتاةٌ مفطورةُ القلب من العذارى اللواتي خلب ألبابَهن؟ أم قريبٌ طامع في اللقب والتركة؟ أم مجردُ سارق؟ هذا ما سنعرفه من خلال قراءة هذه القصة الشائقة!

New Content
الـمـــكـــتــبـــة الـعــامـة
مغامرة شيرلو كومبس
في هذه القصة القصيرة المُشوِّقة، يُقدِّم الكاتب «روبرت بار» مُحاكاةً ساخرة لقصصِ المحقق الشهير «شيرلوك هولمز». بطلُ القصة هو «شيرلو كومبس»؛ المحقِّق البارع الذي يَسخَر من شُرطة «سكوتلاند يارد» ومن مُحقِّقيها، ويَزدري كلَّ ما هو اسكتلندي. يواجه المُحقِّق لغزًا مُحيرًا ويُقرِّر بثقةٍ زائدة أنه سيَحُله قبل طلوع الصبح ليُنشَر الخبرُ في جرائد اليوم التالي، ويَتوجَّه إلى محطة القطار ليركب القطارَ الذي وقعَت فيه جريمةُ القتل الشهيرة، وهناك يضع فرضياتٍ عجيبة. فهل ينجح حقًّا في حل القضية؟ وهل يصدَق حدْسُه واستنتاجاته؟ هذا ما سنعرفه من خلال قراءة الأحداث!
New Content
صانع السيوف
صانع السيوف
Preview
يقود أميرُ فرانكفورت «رولاند» مجموعةً من الحدَّادين تتكوَّن من عشرين رجلًا في مهمةٍ صعبة عبر نهر الراين للسطوِ على البارونات اللصوص المُعرقِلين حركةَ التجارة، واستخدامِ تلك الأموال في إغاثة البلاد. وفي الوقت نفسه، يُحاول الأمراء — وعلى رأسهم رؤساءُ الأساقفة الثلاثة — السيطرةَ على مُجرَيات الأمور في البلاد، ويُقرِّرون اختيار الأمير «رولاند» خليفةً لأبيه لضمانِ ولائه لهم، وكذلك اختيار زوجةٍ له تُطيع أوامرَهم. ويقع اختيارهم على الكونتيسة «ساين»، إلا أنها تتحدَّاهم وترفُض الزواجَ من الإمبراطور المُنتظَر. وتشاء الأقدار أن تلتقي الكونتيسة بالأمير «رولاند» أثناء هجومه على إحدى القِلاع التي كانت محبوسةً فيها، ويَقعان في شِراك الحب. فهل سينجح الأمير «رولاند»، صانعُ السيوف الماهر، في مهمَّته في نهر الراين، ويستطيع توحيدَ كلمة المُمسِكين بمَقاليد الحكم في البلاد، ووضْعَ خطةٍ لإنقاذ البلاد من براثن الفقر والمجاعة؟