Public Library
Last update:
03/08/2025
Completed
الندى الرطيب في الغزل والنسيب
208 Views •النقد المنهجي عند العرب
154 Views •في الأدب والنقد
140 Views •المسرح
153 Views •في المختبر
137 Views •في الأدب السوفييتي
137 Views •النقد والنقاد المعاصرون
146 Views •كلمات في الأدب
136 Views •مسرح توفيق الحكيم
156 Views •الدراسة الأدبية
146 Views •في الميزان الجديد
152 Views •أدب مصر الإسلامية
157 Views •محاضرات عن مسرحيات شوقي
141 Views •محاضرات عن ولي الدين يكن
134 Views •المسرح النثري
177 Views •محاضرات عن إبراهيم المازني
179 Views •محاضرات عن مسرحيات عزيز أباظة
151 Views •محاضرات عن خليل مطران
166 Views •محاضرات عن إسماعيل صبري
175 Views •الديوان في الأدب والنقد
153 Views •صانع السيوف
844 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
230 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
229 Views •عنتر بن شداد
226 Views •تاريخ النبات عند العرب
226 Views •غاندي والحركة الهندية
222 Views •محاولات
220 Views •قبض الريح
218 Views •أرجوحة القمر
212 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
211 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
209 Views •ليالي سطيح
208 Views •غدًا نقفل المدينة
208 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
208 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
205 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
205 Views •إقامة يوم واحد
201 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
198 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
197 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
195 Views •نقدات عابر
يُطلُّ مارون عبود من خلال شُرفات هذا الكتاب على موضوعاتٍ شتَّى يَرْمُقها بطرف نظرته العابرة؛ حيث يتناول في هذا الكتاب عددًا من المُؤلَّفات الشعرية، والروائع الأدبية والمسرحية التي صاغها شعراء لبنان وأُدبائهم، مبينًا القيمة الأدبية والفكرية لكل منها. ولم يقتصر مارون عبود على ذكر المؤلفات الخاصة بأبناء الأرْز؛ بل أجَالَ الطرفَ في أدبيات أقطارٍ أخرى؛ فذكر أشعارًا لنزار قباني وبدر شاكر السيَّاب، كما أثنى على المتنبي باعتباره الأمير المُتوَّج على إمارة الشعر العربي، ونقل للقارئ من خلال نظرتِه العابرةِ القيمةَ الفكريةَ التي شغلها جمال الدين الأفغاني في جَنَبَاتِ الشرق. ومَنْ يُمعن النظر في هذا الكتاب يجد أنه أشبه بمجموعة من المقالات والرسائل الأدبية التي تختزل تاريخًا من الأدبيات في بضع نَقَدَاتٍ عابرات. وقد وُفِّق الكاتب في تسميته لهذا الكتاب؛ لأن النقدة تعني النظرة العابرة المُخْتَلَسَة؛ فما أجمل اختلاس النظرات في دنيا الأدب!
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.