Public Library
Last update:
06/08/2025
Completed
سجين حجر الأوبال
174 Views •بصمة الإبهام الحمراء
151 Views •الخوف يطارد القرية
147 Views •حتى آخر فلس
174 Views •لغز المنزل ٣١ نيو إن
161 Views •شلن واحد من أجل الشموع
141 Views •خطوة في الظلام
160 Views •طبيب الجريمة
128 Views •برات فارار
155 Views •رجال العدالة الثلاثة
175 Views •ابنة الزمن
161 Views •الرمال المُغنية
172 Views •لغز جرس التصويت
157 Views •قضية منزل فرنتشايز
148 Views •جريمة قتل في صف انتظار
166 Views •جريمتا واجهة العرض
135 Views •أمين خزانة البلدة
152 Views •قضية ليفنوورث
149 Views •صخرة في بحر البلطيق
160 Views •الاحتيال الكبير
157 Views •صانع السيوف
838 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
223 Views •عنتر بن شداد
219 Views •محاولات
219 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
219 Views •غاندي والحركة الهندية
214 Views •تاريخ النبات عند العرب
212 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Views •قبض الريح
208 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Views •أرجوحة القمر
207 Views •غدًا نقفل المدينة
203 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
201 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
198 Views •ليالي سطيح
198 Views •إقامة يوم واحد
196 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
194 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
191 Views •عودة رجال العدالة الثلاثة
189 Views •قضية منزل فرنتشايز
دقَّ جرسُ الهاتف عندما أوشك «روبرت بلير» أن يَفرُغ من عمله في ذلك اليوم الذي مضى ببطءٍ في شركة المحاماة التي يَملكها. كانت المتحدِّثة على الهاتف «ماريون شارب»، وهي شابة من سكان الحي، هادئة الطِّباع، تعيش برفقةِ أمها في منزلٍ ريفي مُتداعٍ يُدعى منزل «فرنتشايز». كانت الآنسة «شارب» تواجه خطْبًا جلَلًا فيما يبدو؛ إذ اتُّهمت هي وأمها باختطافِ فتاة تُدعى «بيتي كين» وتعذيبِها حتى تُجبِراها على العمل لديهما خادمة، لكنها تمكَّنَت من الفرار بعد شهر كامل. بدَت مزاعم الآنسة «كين» في غير محلِّها إلى حدٍّ كبير، حتى من وجهةِ نظر المفتِّش «آلان جرانت» من شرطة «سكوتلانديارد»، إلى أن بدأت في وصف المكان الذي قالت إنها قد حُبِست فيه — تلك الغرفة العلوية من المنزل بنافذتها المتشقِّقة، والمطبخ، وجذوع الأشجار القديمة — وبدا ذلك المكانُ من وصفها أشبهَ بمنزل «فرنتشايز». ومع ذلك، ادَّعت «ماريون شارب» أن الفتاة كاذبة! لم يصدِّق المحامي «بلير» قصةَ «بيتي كين»، وتولَّى فك طلاسم القضية، ليتمكَّن في النهاية من حلِّ هذا اللغز الغامض الذي وقَف أمامه المفتِّش «جرانت» عاجزًا.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.