Public Library
Last update:
02/08/2025
Completed
سلام أم حرب ذرية؟
145 Views •رحلة إلى معاهد العميان في أوروبا
151 Views •آراء وأحاديث في التاريخ والاجتماع
142 Views •أصول الحقوق الدستورية
126 Views •كلمات في مبادئ علم الأخلاق
146 Views •حقوق النساء في الإسلام
164 Views •كيف ينهض العرب
149 Views •النهضة العربية
171 Views •الناحية الاجتماعية والسياسية في فلسفة ابن سينا
158 Views •الثقافة وأجهزتها
154 Views •فك الأغلال
165 Views •اليوم والغد
170 Views •القول التام في التعليم العام
169 Views •محاضرات في الحقوق الرومانية
147 Views •الأمومة عند العرب
160 Views •الشرق والغرب
178 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
187 Views •التربية
170 Views •التمدن الحديث وتأثيره في الشرق
139 Views •المرأة والعمل
153 Views •صانع السيوف
838 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
222 Views •عنتر بن شداد
218 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
218 Views •محاولات
218 Views •غاندي والحركة الهندية
214 Views •تاريخ النبات عند العرب
211 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Views •قبض الريح
208 Views •أرجوحة القمر
207 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Views •غدًا نقفل المدينة
202 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
201 Views •ليالي سطيح
198 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
196 Views •إقامة يوم واحد
196 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
194 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
190 Views •عودة رجال العدالة الثلاثة
189 Views •طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد
عاش عبد الرحمن الكواكبي خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وهي فترة عانت الأمم العربية فيها الكثير من الضعف والهوان، فهمَّ المستعمِر بها يغتصب أراضيها، ويستنزف مواردها، وقد شخص عبد الرحمن الكواكبي في كتابه «طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد» سبب هذا الداء الذي رآه يتمثل في الاستبداد السياسي، بأنواعه الكثيرة، ومنها استبداد الجهل على العلم، و استبداد النفس على العقل، فهو يقول: إن الله خلق الإنسان حرّا، قائده العقل، فكفر وأبى إلا أن يكون عبدًا قائده الجهل، و يرى إن المستبد فرد عاجز، لا حول له ولا قوة إلا بأعوانه أعداء العدل وأنصار الجور، وأن تراكم الثروات المفرطة، مولِّدٌ للاستبداد، ومضرٌ بأخلاق الأفراد، وأن الاستبداد أصل لكل فساد، فيجد أن الشورى الدستورية هي دواؤه.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.