Public Library
Completed
الفرزدق
172 Views •مهاتما غاندي
169 Views •جمال الدين الأفغاني
134 Views •ذكريات ١٨٩١–١٩٥٢
145 Views •الفيلسوف الفارسي الكبير صدر الدين الشيرازي
140 Views •مذكرات الليدي هيستر ستانهوب
135 Views •أطياف من حياة مي
134 Views •خالد بن الوليد
143 Views •أبو حنيفة والقيم الإنسانية في مذهبه
131 Views •ابن سينا الفيلسوف
160 Views •ابن سينا
139 Views •حياة الرافعي
144 Views •تاريخ نابوليون بونابرت
125 Views •الغزالي
165 Views •أبو العلاء المعري زوبعة الدهور
134 Views •سيبويه
143 Views •لامرتين
169 Views •الجاحظ
169 Views •ابن المقفع
149 Views •صلاح الدين الأيوبي
141 Views •صانع السيوف
838 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
222 Views •محاولات
218 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
218 Views •عنتر بن شداد
218 Views •غاندي والحركة الهندية
214 Views •تاريخ النبات عند العرب
211 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Views •قبض الريح
208 Views •أرجوحة القمر
207 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Views •غدًا نقفل المدينة
202 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
201 Views •ليالي سطيح
198 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
196 Views •إقامة يوم واحد
196 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
194 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
190 Views •عودة رجال العدالة الثلاثة
189 Views •جمال الدين الأفغاني
«أقام جمال الدين في مصر، وأخذ يبثُّ تعاليمه في نفوس تلاميذه، فظهرت على يده بيئة استضاءَت بأنوار العلم والعرفان، وارتوت من ينابيع الأدب والحكمة، وتحرَّرت عقولها من قيود الجمود والأوهام، وبفضله خطا فنُّ الكتابة والخطابة في مصر خطوات واسعة.»
رأى الكثير من المؤرخين أن دعوة «جمال الدين الأفغاني» إلى وَحْدة الشرق، ومُحارَبة الاستعمار ومُقاوَمته، تجعله جديرًا بألقابٍ مثل مُنقِذ الشرق، وباعث نهضته. في هذا الكتاب، يقدِّم المؤرخُ «عبد الرحمن الرافعي» سيرةً ذاتية متميزة لهذا الفيلسوف الإسلامي المستنير، بدايةً من طفولته والعصر الذي نشأ فيه، ومراحل حياته العملية بين الهند والآستانة ومصر، ذاكرًا الأحداثَ التاريخية المُواكِبة له، والحالةَ السياسية لمصر في ذلك الوقت. ثم يتطرَّق إلى الثورة العُرابية وتأثيره فيها، وإلى جمعية «العُرْوة الوُثقى» التي أنشأها. وقد تَميَّز هذا الكتاب بذِكر صفات «الأفغاني» الشخصية، وآرائه الفلسفية والفقهية؛ ليصبح بذلك واحدًا من أشمل وأهم الكتب التي لم تَغفَل عن أي جانبٍ من جوانب حياة هذا الفيلسوف الإسلامي.
التعليقات معطلة في هذه الدورة.