Public Library
Last update:
14/07/2025
Completed
قصة تطوُّر مُعلِّم
151 Views •تميمة حظ رورينج كامب
139 Views •نيجور الجبان
159 Views •حكاية رعب
146 Views •أمانة
171 Views •المنديل الأصفر
134 Views •نحو الغرب
131 Views •أسلوب الرجل الأبيض
127 Views •الرهائن الثلاث
169 Views •إقامة يوم واحد
196 Views •الجانب الآخر من السياج
142 Views •اللامتوقع
141 Views •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
141 Views •لغز المنزل ٣١ نيو إن
137 Views •ذلك الكلب سبوت
134 Views •حكاية كيش
147 Views •الثابت
144 Views •النفط
149 Views •مملكة الفحم
141 Views •جزيرة الخراف
149 Views •صانع السيوف
839 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
224 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
223 Views •عنتر بن شداد
220 Views •محاولات
219 Views •تاريخ النبات عند العرب
216 Views •غاندي والحركة الهندية
215 Views •قبض الريح
211 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Views •أرجوحة القمر
209 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Views •غدًا نقفل المدينة
203 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
202 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Views •ليالي سطيح
199 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
198 Views •إقامة يوم واحد
196 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
195 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
192 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
191 Views •السحاب الأحمر
يصل كتاب «السحاب الأحمر» بين جزئين هما؛ «أوراق الورد» و«رسائل الأحزان» ليكون واسطة العقد وذروة حكاية الرافعي مع قلبه الذي تمنى ثم أحب ثم ابتلي بالجفاء. ويبين الرافعي في هذا الجزء من حكايته مقدار التضاد بين حالة المحبين أثناء الوصل وبعد القطيعة، مؤكدًا ألا خصومة أشد وأعنف من خصومة متحابين تباغضا. ويصور الرافعي في هذا الكتاب أثر البغضاء الناشبة على ما نبت وشب في وقت الوصل، فتأتي الكراهية حارقة لكل أمل رعاه الحب، وتسود مرارة الألم لتطغى على حلاوة الذكرى فكأنها لم تكن. كما يشير الرافعي إلى تولد الجفاء من التهمة، والظن، والخداع في الحب، ثم ينتقل للحديث عن فلسفة البغض وطيش القلب ولؤم المرأة. وقد رسم الرافعي من خلال بلواه حالة القلب الإنساني الذي يقع أسير الحب من غير أمل، لا في وصلٍ ولا في شفاء، فلا يملك إلا أن يصيح بكل ما فيه من ألم النفس منذرًا بكراهية ضعيفة لن تكتمل أبدًا ناحية المحبوبة.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.