Public Library
Dernière mise à jour :
11.07.2025
Terminé
قصة تطوُّر مُعلِّم
166 Vues •تميمة حظ رورينج كامب
154 Vues •نيجور الجبان
172 Vues •حكاية رعب
159 Vues •أمانة
189 Vues •المنديل الأصفر
146 Vues •نحو الغرب
138 Vues •أسلوب الرجل الأبيض
141 Vues •الرهائن الثلاث
179 Vues •إقامة يوم واحد
213 Vues •الجانب الآخر من السياج
157 Vues •اللامتوقع
154 Vues •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
162 Vues •لغز المنزل ٣١ نيو إن
154 Vues •ذلك الكلب سبوت
153 Vues •حكاية كيش
158 Vues •الثابت
156 Vues •النفط
163 Vues •مملكة الفحم
157 Vues •جزيرة الخراف
161 Vues •صانع السيوف
857 Vues •أرجوحة القمر
261 Vues •دروس مبسطة في الاقتصاد
244 Vues •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
241 Vues •عنتر بن شداد
235 Vues •تاريخ النبات عند العرب
235 Vues •محاولات
231 Vues •غاندي والحركة الهندية
230 Vues •قبض الريح
229 Vues •ليالي سطيح
219 Vues •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
218 Vues •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
218 Vues •نحو ثقافة إبداعية جديدة
218 Vues •غدًا نقفل المدينة
216 Vues •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
216 Vues •إقامة يوم واحد
213 Vues •الإسلام بين العلم والمدنية
212 Vues •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
208 Vues •قانون رجال العدالة الأربعة
208 Vues •الشخصية الناجعة
206 Vues •واحد منا
تحكي روايةُ «واحد منا» قصةَ حياة «كلود ويلر»، وهو شابٌّ ريفي من «نبراسكا» عاش في العقود الأولى من القرن العشرين. كان «كلود» ينتمي لعائلةٍ ميسورةِ الحال؛ إذ كان أبوه مالكَ أراضٍ، وأمُّه مُعلِّمةً شديدةَ التديُّن. وبالرغم من الحياة الكريمة، لم يَشعر يومًا بالرضا عن نفسه وحاله. أراد يومًا ترْكَ كلِّيته الدينية واللتحاقَ بجامعة الولاية؛ لأنها تُقدِّم تعليمًا أفضل، ولكنَّ والدَيه تجاهَلَا رغبتَه، واضطُرَّ إلى الاستمرار في كلِّيته. استطاع أن يلتحق ببَرنامجٍ تدريبي خاص في الجامعة، وكان سعيدًا جدًّا بهذا، وخلل تلك الآونة تَعرَّف على أسرةٍ ألمانية عرَف من خللها أشياءَ لم تكُن موجودة في عالَمه، مثل الموسيقى والتفكير الحر والنِّقاش، ولكنَّ كل هذا تَوقَّف بسبب قرار أبيه أن يَعهَد إليه بمسئولية مزرعة الأسرة في «نبراسكا». حاوَل «كلود» التعايُش مع هذا الأمر، وقرَّر الزواجَ من فتاةٍ تُدعى «إنيد»، لكنها تَركَته وسافرت إلى «الصين» لزيارة أختها المُعلِّمة التبشيرية المريضة، ولم تَعُد من هناك قَط. وفي النهاية، وجَد ضالَّته في الحرب العالمية الأولى ضد «ألمانيا». ومن خلل أحداث الرواية، تَستكشف المُؤلِّفة مصيرَ ذلك الحفيد لرُوَّاد «أمريكا» الأوائل، ورغباتِه الدمويةَ في توسيع حدود أراضيه كما فعَل أسلافُه من قبل؛ وهي بذلك ترسم صورةً حاذقة وحيوية للغاية عن نفسيةٍ أمريكية مُتشكِّكة ورومانسية، مُضطرِبة وبطولية ودموية.
Évaluation
0
0
Les commentaires ne sont pas activés sur ce cours.