Public Library
Last update:
11/07/2025
Completed
قصة تطوُّر مُعلِّم
170 Views •تميمة حظ رورينج كامب
158 Views •نيجور الجبان
175 Views •حكاية رعب
161 Views •أمانة
189 Views •المنديل الأصفر
147 Views •نحو الغرب
140 Views •أسلوب الرجل الأبيض
142 Views •الرهائن الثلاث
180 Views •إقامة يوم واحد
216 Views •الجانب الآخر من السياج
159 Views •اللامتوقع
154 Views •صور بلونَي اللافندر الأزرق و الأخضر
163 Views •لغز المنزل ٣١ نيو إن
156 Views •ذلك الكلب سبوت
153 Views •حكاية كيش
158 Views •الثابت
162 Views •النفط
165 Views •مملكة الفحم
160 Views •جزيرة الخراف
161 Views •صانع السيوف
859 Views •أرجوحة القمر
262 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
249 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
244 Views •عنتر بن شداد
239 Views •تاريخ النبات عند العرب
237 Views •غاندي والحركة الهندية
237 Views •قبض الريح
234 Views •محاولات
233 Views •ليالي سطيح
223 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
223 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
220 Views •غدًا نقفل المدينة
220 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
219 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
218 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
216 Views •إقامة يوم واحد
216 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
212 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
211 Views •الشخصية الناجعة
207 Views •رسالة الهناء
هنا تَبدُو كلماتُ «أبي العلاءِ المَعَرِّي» أوضَحَ مرآةٍ لعصرِ الدسائسِ وتعاقُبِ السلاطينِ في العصرِ العباسي. يَتولَّى «كامل كيلاني» في هذا الكتابِ شرْحَ «رِسالة الهناءِ» الأدبيةِ وتحقيقَها؛ وهي الرِّسالةُ التي بعَثَ بها «أبو العلاءِ المَعَرِّي» إلى بعضِ معُاصِرِيه منَ الكُبَراء، والتي يُقالُ إنَّه قد حذَفَ منها أسماءَ السلاطينِ وألقابَهم بعدَ تغيُّرِ العهدِ السياسي، وذلك لقِصَرِ عهودِ السلاطينِ والوزراءِ والولاةِ والأمراءِ في ذلك العصرِ المُضطرِب، المَمْلوءِ بالمَخاطِرِ والأحداثِ والفِتَنِ والدَّسائِس. ورُبَّما آثَرَ «المعريُّ» حذْفَ الأسماءِ والأَلقابِ ليكونَ بذلك قد كفَّرَ عنْ إفراطِه في مُجامَلةِ مَن تورَّطَ في الثناءِ عليهم مِن مُعاصِرِيه، ولأنه لم يَكُنْ يرى مانِعًا في ذلك؛ اتقاءً لِمَا يَخْشاه من أَذِيتِهم، ممَّا يَجعلُ الأجيالَ التي تَقرأُ شِعْرَه بعدَ ذلك تَعُدُّه نوعًا من نفاقِ الحُكَّام. وهو ما دفَعَ الشاعرَ إلى الاعتذارِ في مُقدِّمةِ الرسالةِ عمَّا سمَّاه ﺑ «الكَذبِ الفنِّي» الذي كانَ مِرآةً لعصرٍ فيه الكثيرُ مِنَ الظُّلْمِ والرِّياء.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.