Public Library
Last update:
04/09/2025
Completed
الندى الرطيب في الغزل والنسيب
176 Views •ديوان حاتم طي
146 Views •الفجر الأول
138 Views •ديوان تيمور
145 Views •النظرات السبع
150 Views •ديوان أبي فراس الحمداني
158 Views •شعراء الوطنية
134 Views •رَمْلٌ وزَبَدٌ
149 Views •ديوان ابن سهل الأندلسي
139 Views •ديوان الفرزدق
154 Views •شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
171 Views •القيثارة
169 Views •النظرات السبع
155 Views •وطن الفراعنة
149 Views •أزهار وأساطير
145 Views •مواعيد
135 Views •أرجوحة القمر
212 Views •سأم
134 Views •حنين
147 Views •منزل الأقنان
164 Views •صانع السيوف
844 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
228 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
228 Views •تاريخ النبات عند العرب
226 Views •عنتر بن شداد
224 Views •غاندي والحركة الهندية
222 Views •محاولات
220 Views •قبض الريح
218 Views •أرجوحة القمر
212 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
211 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
209 Views •غدًا نقفل المدينة
208 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
208 Views •ليالي سطيح
207 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
204 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
204 Views •إقامة يوم واحد
201 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
198 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
197 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
195 Views •ديوان ابن سهل الأندلسي
يَحوي هذا الديوانُ في وُرَيقاتِه مجموعةً كبيرةً من قصائدَ وموشَّحاتٍ تَجمعُ شتَّى أغراضِ الشِّعرِ لأحدِ شعراءِ إشبيليةَ البارزِين الذي لُقبَ ﺑ «شاعر الأندلس والمغرب»؛ إنه «ابن سهل الأندلسي». على الرغمِ من تَداعي الأوضاعِ السياسيةِ في أواخرِ حُكمِ العربِ للأندلسِ في القرنِ الثالثَ عشرَ الميلادي، فإنَّ ذلك العصرَ ظلَّ يَشهدُ رواجًا فكريًّا وثقافيًّا كبيرًا؛ فقد تَلألأَ في سماءِ الأندلسِ العديدُ من العلماءِ والأدباءِ والشعراءِ النابغِين الذين بَلغوا شأنًا عظيمًا وشهرةً واسعةً نلمَسُهما في مؤلَّفاتِهم وكِتاباتِهم القَيِّمةِ التي ما بَرحَت تُمثِّلُ مَرجِعًا مهمًّا لكلِّ الكُتابِ والشعراءِ المُعاصرِين، ومن بين هؤلاءِ شاعرُ إشبيليةَ «ابن سهل الأندلسي»، الذي طافَت سيرتُه وقصائدُه مَشارقَ الأرضِ ومَغاربَها؛ فهو من كبارِ شعراء الموشحات؛ ذلك الفنِّ الذي يُعدُّ رائعةً من روائعِ الشِّعرِ الأندلسي، وقد تَعدَّدَت ألوانُ شِعرِه؛ فنَجدُه من أكثرِ شعراءِ عصرِه غَزلًا؛ حيث كانت أغلبُ مُوشَّحاتِه لمَعشوقِه الفتى اليهوديِّ «موسى»، كما أفاضَ في التغنِّي بطبيعةِ بلادِه وجَمالِها، وغير ذلك من ألوانٍ يُمتعُنا بها هذا الديوان.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.