Public Library
Completed
أميـرة الأندلـس
158 Views •عَنْترَة
146 Views •عنتر بن شداد
220 Views •الغلامان الأسيران
144 Views •الثقلاء
139 Views •الحكيم الطيار
147 Views •غرائب الصدف
143 Views •الظلوم
165 Views •فتح الأندلس
146 Views •الشبح الأبيض
158 Views •مفرق الطريق
165 Views •مدرسة الأزواج
146 Views •الخدامين والمخدمين
150 Views •مي
151 Views •الأمير محمود نجل شاه العجم
138 Views •أشباح القرن الثامن عشر
164 Views •المأساة الكبرى
158 Views •الأخرس المتكلم
158 Views •المثري النبيل
154 Views •العصفور في القفص
149 Views •صانع السيوف
839 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
224 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
223 Views •عنتر بن شداد
220 Views •محاولات
219 Views •تاريخ النبات عند العرب
216 Views •غاندي والحركة الهندية
215 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
210 Views •قبض الريح
210 Views •أرجوحة القمر
209 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
207 Views •غدًا نقفل المدينة
203 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
202 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
201 Views •ليالي سطيح
199 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
198 Views •إقامة يوم واحد
196 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
195 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
192 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
191 Views •«لبنى (لنفسها): مسكين، الظاهرُ أنه كان غنيًّا فأصبح فقيرًا.
وزير: ربما كان ذلك؛ فالزمان يأتي بالعجائب، فلا يجب على الإنسان أن يَأتِمنه، بل يجب أن يَحذر دائمًا مَكرَه وغَدره. فكَم غني أمسى فقيرًا! وكم صعلوك أصبح غنيًّا قديرًا!»
لا يَدوم الظلمُ مهما زاد طغيانه، فنهايتُه حتميةٌ وإن طال به الأمد؛ هذه هي الرسالة التي يَنقلها لنا الأديب اللبناني الكبير «سليم النقاش» في هذه المسرحية الدرامية المشوِّقة بفصولها الخمسة، التي كتبها بأسلوبٍ نثريٍّ يَتخلَّله الكثير من الأبيات الشعرية، خاصةً في مواقف الحماسة والعواطف. ويروي «النقاش» هنا قصةَ الأمير الظالم «إسكندر» الذي شَغَفه حبُّ «أسما»؛ الفتاةِ الفقيرة اليتيمة، ورغب في الزواج منها غيرَ مبالٍ بوالده الملِك العادل الذي عارَضَ هذا القرار بشِدَّة، ولم تكُن تلك هي العقَبة الوحيدة، بل كان على الأمير الظالم لكي يَستأثِر بقلب الفتاة أن يَتخلَّص من «سليم»؛ الفتى الشجاع الذي أحبَّته «أسما» منذ نعومة أظافرها، فأودَعه السجنَ ظلمًا وهدَّده بالقتل إن لم يتنازل عن حبِّه لها، فهل سينال الأمير الظالم مأربَه في النهاية؟ هل ستنتصر القسوة والظلم على الحب؟ تُعَد هذه المسرحيةُ واحدةً من أشهر ما كتَب «سليم النقاش» في أواخر القرن التاسع عشر، وما إن عُرضت في مصر، حتى أغضبَت الخديو «إسماعيل» وأمَر بإيقافها.
التعليقات معطلة في هذه الدورة.