Public Library
Last update:
15/09/2025
Completed
أميـرة الأندلـس
159 Views •عَنْترَة
152 Views •عنتر بن شداد
226 Views •الغلامان الأسيران
145 Views •الثقلاء
144 Views •الحكيم الطيار
154 Views •غرائب الصدف
149 Views •الظلوم
169 Views •فتح الأندلس
148 Views •الشبح الأبيض
164 Views •مفرق الطريق
172 Views •مدرسة الأزواج
148 Views •الخدامين والمخدمين
155 Views •مي
159 Views •الأمير محمود نجل شاه العجم
142 Views •أشباح القرن الثامن عشر
168 Views •المأساة الكبرى
160 Views •الأخرس المتكلم
163 Views •المثري النبيل
156 Views •العصفور في القفص
155 Views •صانع السيوف
844 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
231 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
230 Views •تاريخ النبات عند العرب
226 Views •عنتر بن شداد
226 Views •غاندي والحركة الهندية
223 Views •محاولات
220 Views •قبض الريح
218 Views •أرجوحة القمر
212 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
211 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
209 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
209 Views •ليالي سطيح
208 Views •غدًا نقفل المدينة
208 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
207 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
206 Views •إقامة يوم واحد
201 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
198 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
197 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
195 Views •الأخرس المتكلم
لم يَعرِفْ عالَمُنا العربيُّ فنَّ المسرحِ إلا متأخرًا على أيدي روَّادٍ عظامٍ درَسوا فنونَهُ وحذَقوا أساليبَهُ قبلَ نقْلِها إلينا. صحيحٌ أنَّ تجاربَهم الأولى كانتْ تحمِلُ بعضَ البساطة، ولكنها كانتْ تجارب أصيلةً ولولاها لَمَا وصلَ مسرحُنا العربيُّ لشأنِهِ المتطوِّرِ الحالي. وقد كانَ «مارون عبود» أحدَ جنودِ المسرحِ المُخلصِين؛ حيثُ ألَّفَ له الكثيرَ مِنَ النصوصِ الرائدةِ في وقتٍ لم يكنِ الكثيرُ مِنَ الأدباءِ يتحمَّسُ لهذا النوعِ الجديدِ مِن الفَن. نتعرَّفُ في هذهِ المَسْرحيةِ على ما أصابَ الشيخَ الكبيرَ «فرنان» من خُطوبٍ مُتعاقِبة؛ فلم يكَدْ يَفيقُ مِن فاجعةِ موتِ ابنَيهِ الشابَّينِ حتى لحِقَتْ بهما زوجتاهما حزنًا، ولم يَبْقَ في قصرِهِ الواسعِ إلا ابنُهُ الفتى «إميل» الذي أخَذَ يَبذلُ كلَّ جهدِهِ ليُواسِيَ قلبَ أبيهِ المَكْلوم. فتُرَى هل ستَرفقُ الأقدارُ بالشيخِ الحزينِ أمْ تُخبِّئُ له المَزِيد؟
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.