Public Library
Last update:
14/09/2025
Completed
الفرزدق
198 Views •مهاتما غاندي
188 Views •جمال الدين الأفغاني
156 Views •ذكريات ١٨٩١–١٩٥٢
169 Views •الفيلسوف الفارسي الكبير صدر الدين الشيرازي
163 Views •مذكرات الليدي هيستر ستانهوب
158 Views •أطياف من حياة مي
158 Views •خالد بن الوليد
169 Views •أبو حنيفة والقيم الإنسانية في مذهبه
154 Views •ابن سينا الفيلسوف
178 Views •ابن سينا
163 Views •حياة الرافعي
169 Views •تاريخ نابوليون بونابرت
148 Views •الغزالي
183 Views •أبو العلاء المعري زوبعة الدهور
162 Views •سيبويه
166 Views •لامرتين
185 Views •الجاحظ
187 Views •ابن المقفع
173 Views •صلاح الدين الأيوبي
160 Views •صانع السيوف
860 Views •أرجوحة القمر
268 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
249 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
246 Views •عنتر بن شداد
241 Views •تاريخ النبات عند العرب
239 Views •غاندي والحركة الهندية
238 Views •محاولات
234 Views •قبض الريح
234 Views •ليالي سطيح
224 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
223 Views •غدًا نقفل المدينة
221 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
220 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
219 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
219 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
218 Views •إقامة يوم واحد
216 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
213 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
211 Views •حرية الفكر وأبطالها في التاريخ
208 Views •قصة حياة
لم تكن حياة إبراهيم عبد القادر المازني (هذا الأديب العملاق والناقد الفذ) منذ نعومة أظفاره إلى أن صار رجلًا بالحياة المرفهة. فقد ولد المازني في بيت فقير، ومات أبوه وهو بعد طفل، فقامت أمه وحدها على تربيته ورعايته، بما توفر لها من قليل المال، وضئيل المورد. وقد عانى المازني في تعليمه أيضًا، فبعد أن عقد العزم على أن يكون طبيبًا، ودخل مدرسة الطب، لم يتحمل قلب الأديب مشاهد التشريح والدم التي اعتاد عليها أهل الطب، فأغمي عليه. وانتقل بعدها إلى مدرسة الحقوق، التي عدل عنها فيما بعد إلى مدرسة المعلمين نظرًا لارتفاع مصاريفها. وما لبث المازني أن عمل بالتدريس فور تخرجه حتى تركه، واتجه إلى عالم الصحافة والأدب ليبدأ الطريق من هناك. وهناك فقط، سطر بقلمه ما سطر، وقدَّم لنا ما قدَّم، من بديع الكلام، شعرًا ونثرًا، أدبًا ونقدًا. وفي هذه السيرة يلج المازني بأسلوبه البليغ إلى عمق تفاصيل حياته بكافة نتوآتها منذ النشأة حتى الكبر.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.