Public Library
Last update:
14/09/2025
Completed
الفرزدق
191 Views •مهاتما غاندي
184 Views •جمال الدين الأفغاني
154 Views •ذكريات ١٨٩١–١٩٥٢
164 Views •الفيلسوف الفارسي الكبير صدر الدين الشيرازي
157 Views •مذكرات الليدي هيستر ستانهوب
155 Views •أطياف من حياة مي
151 Views •خالد بن الوليد
166 Views •أبو حنيفة والقيم الإنسانية في مذهبه
148 Views •ابن سينا الفيلسوف
178 Views •ابن سينا
160 Views •حياة الرافعي
164 Views •تاريخ نابوليون بونابرت
144 Views •الغزالي
180 Views •أبو العلاء المعري زوبعة الدهور
159 Views •سيبويه
160 Views •لامرتين
184 Views •الجاحظ
185 Views •ابن المقفع
169 Views •صلاح الدين الأيوبي
156 Views •صانع السيوف
857 Views •أرجوحة القمر
259 Views •دروس مبسطة في الاقتصاد
244 Views •الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى
241 Views •عنتر بن شداد
235 Views •تاريخ النبات عند العرب
234 Views •محاولات
231 Views •غاندي والحركة الهندية
230 Views •قبض الريح
228 Views •ليالي سطيح
219 Views •الندى الرطيب في الغزل والنسيب
217 Views •دليل حلول مسائل كتاب الميكانيكا الكلاسيكية مقدمة أساسية
217 Views •نحو ثقافة إبداعية جديدة
217 Views •غدًا نقفل المدينة
215 Views •محاضرات عن الشيخ عبد القادر المغربي
215 Views •إقامة يوم واحد
213 Views •الإسلام بين العلم والمدنية
212 Views •زعماء الإصلاح في العصر الحديث
207 Views •قانون رجال العدالة الأربعة
207 Views •الشخصية الناجعة
205 Views •حياة الرافعي
«سيأتي يومٌ إذا ذُكِرَ فيه الرافعيُّ قالَ الناس: هو الحكمةُ العاليةُ مَصوغةٌ في أجملِ قالبٍ مِنَ البيان.» هذا ما قالَه «مصطفى كامل» في أدبِ «مصطفى صادق الرافعي»؛ إلَّا أنَّه — قبلَ هذا الكتابِ — ظلَّ غريبًا عن أهلِ وطَنِه، لا يُعلَمُ عنه سِوى وجهِ الأديبِ وهَيْبتِه. حمَلَ «محمد سعيد العريان» على عاتقِه همَّ تعريفِنا ﺑ «الرافعي» كصديقٍ حَمِيم، يأخذُنا في رحلةٍ داخلَ حياتِه الخاصة، نشاهِدُه رأْيَ العينِ ونَصْحبُه في طقوسِ كِتابتِه؛ نَصحبُ العاشِقَ المَهمومَ الذي يجِدُ في شِعرِه مُتنفَّسًا لأشْجانِه، والأديبَ الذي تَمنحُك النظرةُ الثاقبةُ في دَواخلِه يَقِينًا بأنَّ أغلبَ خُصوماتِه لم تَتعدَّ كوْنَها خِلافاتٍ نشَبتْ بينَ بعضِ الأصدقاء. ستَقرأُ في هذا الكتابِ لأديبٍ يَكتبُ سيرةَ أديب، وتجدُ شَغفًا مُلهِمًا بحياةِ عَلَمٍ من أَعْلامِ الأدبِ والوَطنيَّةِ استحقَّ أنْ تُعلَمَ أخبارُه وتُخلَّدَ ذِكْراه.
التقييم
0
0
التعليقات معطلة في هذه الدورة.